مواضيع اليوم
"إن الأمر" أي السعادة" مرتبطة بشخصية المرء وعمق ايمانه وأيضا عندما يكون سيد رغباته لا عبدا لها...وعندما لا يكل لنفسه طرفة عين فإنه بالضرورة قد بلغ السعادة الروحية والضميرية معا ...أعظم سعادة هي مدى مساهمتنا في إسعاد من حولنا والتخفيف من آلامهم ومعاناتهم ...السعادة العظمى هي قناعتنا بأن الحياة سفرة قصيرة وان طالت لا تستحق اللهاث أو الجشع أو غبن الآخرين حقوقهم...السعادة تكمن في رضى النفس وراحة الضمير".
عن: السيدة الفاضلة سامية الحكيم طرابلسي
التعليقات (0)