الفتنة الطائفية فى مصر دائما صناعة رجال الدين المتعصبين من الطرفين ولن تظهر حالات الاحنقان والكراهية بين الاقباط والمسلمين فى مصر الالعد ان تولى انور السادات حكم نصر وتولى البابا شنودة رئاسة الكنيسة القبطية الارثوزكسية
فالسادات سنح بنشر الافكار السلفية المتطرفة والتى تحرض على كراهية الآخر...والبابا حول الكنائس الى دولة داخل الدولة وحرض الاقباط باللجوء للكنيسة فى حل مشكلهم الدينية والدنيوية واعدم المشاركة فى العمل العام والسياسى من خلال الاحزاب والتقابات ...
ويبقى عامل آخر من عوامل اثارة الفتنة وهم اقباط المهجر والتنظيمات المتطرفة المدعومة باموال التفط
التعليقات (0)