الخطوط الرئيسية للبرنامج الانتخابى لرئيس مصر بمشيئة الله محمد على عبد العزيز لحل كل مشكلات مصر 1
الزراعة
زراعة استقرار زواج عدم انشغال بالوظيفة الحكومية انعدام للجريمة رخاء للمجتمع
عدم الزراعة عدم استقرار قلة المال انشغال بالوظيفة الحكومية عدم الزواج الجريمة تعاسة للمجتمع
توزيع الأراضي على كل خرجين الجامعة والمعاهد العليا والفنية وجنود الامن المركزى ومن الممكن ان يساهم الجيش بخبراته فى هذا المجال بمنحهم )فدان واحد فقط ( وكذلك الذين تم تأجيل الخدمة العسكرية لهم وذو الاعفاء غير المرضى بأمراض مزمنة على ان يقوموا)بمدة للخدمة العامة (وان يخصص نسبة لا تقل عن(25%) من قيمة المحصول بعد خصم جميع المصروفات التى تم صرفها حتى تسويق وبيع المحصول للخريج. وبعد انتهاء فترة الخدمة العامة يتم تسليم الارض لمتخرج اخر وهكذا). تخيل (5)) خمسة ملايين فدان سنويا يمكن استصلاحها سنويا . (لن تحتاج مصر لشراء أي محصول من الخارج.
وممكن اختيار القطع الاكثر انتاجا وتملكها للخريجين المتميزين فى حفل سنوى عند تسليم الارض. وذلك مفيد لتحويل الرغبات من العمل الحكومي الى العمل بالزراعة ومشتقاتها وبالتالي يقلل من الضغط على الحكومة فى تعيين الشباب بالوظائف الحكومية.
ومن الممكن ان يتم اعطاء الخريجين مجموعة من الدواجن والارانب المواشي لتربيتها واستيلادها للعمل على الاكتفاء الذاتى.
مساعدة المتسولين واطفال وشباب وشبات الشوارع فى المشاركة فى هذه التنمية ومنحهم أراضي حتى ننمى روح الانتماء ونشعرهم بقيمتهم فى المجتمع وكذلك يمكن تعليمهم ومحو امية البعض الاخر وبهذه الطريقة سوف تختفى الجريمة ويعم الامن والرخاء للمجتمع وجعلهم مجتمع منتج وليس مستهلك او مدمر وناقم وبلا هدف او قيمة بل وقنبلة موقوتة قابلة للانفجار فى أي وقت.
من الممكن تطبيق نفس الطريقة على كل المساجين على ان تكون فى اماكن بعيدة عن المدن خارج المحافظات وعلى حراسة خارجية مزدوجة مشددة على ان تكون المكافأة السنوية اما تخفيض من فترة السجن او تملك هذه القطعة من الارض او اخرى فى مكان اخر او اقامة اسرته معه وذلك لتجنب ما يحدث فى السجون من شذوذ وخلافه - التملك حتى لا يعود الى الجريمة مرة اخرى.
ويمكن ان يقوم الجيش بما لديه من خبرة فى هذا المجال باستدعاء الاحتياط وذوى التأجيل المؤقت فى الزراعة وتقسيم الأراضي المستصلحة وتوزيعها بحق انتفاح او تملك لكافة الخرجين بلا استثناء لان الزراعة الحديثة الان لا تحتاج سوى المكينة المتطورة التى تقوم بكل اعمال الفلاح وزيادة مع توجيه فقط من احد المهندسين الزراعيين للمتابعة.
التوسع الرأسي بزيادة انتاجية الفدان فى كل محافظة وتمليك صغار المزارعين والمعدمين خمسة افدنة مساعدتهم بكافة الخدمات كمثال خط الصعيد لان معظم الهجرات الداخلية تأتى من هذا الجزء المهضوم حقه رغم وفرة موارده.
التوسع الأفقي عن طريق استخدام المكينات الزراعة المتطورة الرخيصة يمكن التعامل مع الدول ذات السمعة الجيدة فى انتاج هذه المكينات ويفضل الكتلة الشرقية لقربهم التاريخى ولرخص اسعارها.
استبدال المبيدات الكيمياوية بالحشرات والبكتريا المضادة للآفات الزراعية وكذلك النباتات المقاومة للأمراض.
دراسة لكل الأراضي المصرية وتقسيمها الى قطاعات على حسب المزروعات التى تجود فى هذه القطاعات تربة - مناخ – الجدوى المجتمعية ثم الجدوى الاقتصادية) ليس من اللازم ان نهتم بالجدوى الاقتصادية على حساب الجدوى النفعية للمجتمع مثال (ما حدث فى مجال القطن فى مصر من الاحجام عن زراعته لسوء التسويق وعدم رعاية الدولة و ايضا عدم زراعته وتعرضه لجائحة فى العالم ايضا .مما ادى لغلق ما يزيد عن (1000)مصنع للمنسوجات اذن فالزراعة هى الاساس الذى تبنى عليه الصناعة.
البحث عن اجود البذور التى تتحمل كافة ظروف المناخ) الحارة والباردة)( والتربة الصحراوية والرملية والطينية والصفراء(والعمل على تحسين سلالتها بكافة الطرق من التطعيمات الى الهندسة الوراثية.
تدعيم القروض للفلاحين بدون فائدة مثل بنجلادش بنك فقراء) جائزة نوبل)
توافر فروع لمعارض البحوث الزراعية لبيع الحبوب المختارة.
عدم منع المزارعين من زراعة محصولات خاصة بهم بعد تخصيص نسبة معينة للمحصولات الاساسية للدولة.
تدعيم مستلزمات الانتاج وخاصة المحصولات الاساسية للدولة التى تم تخصيصها من جانب الدولة.
عدم بيع أي ارض تملكها الدولة لأى اجنبي ويمكن التأجير فى اضيق الحدود(لرجال الاعمال المصريون او الاجانب او العرب) بشرط الا تزيد المدة عن (10) عشرة اعوام بشرط عمل تفتيش على عدم دفن أي مخلفات كيماوية او نووية او بيولوجية فيها وكذلك التأكد من زراعة الارض ويمكن اقامة مشروعات صناعية بها تكون مخصصة للتعليب والتغليف فى نفس المجال الزراعي والحيوانى. (وتنزع فى حالة عدم زراعتها)
تخصيص نسبة تزيد عن نسبة المزروعات الرئيسية)القمح والأرز الذرة والقطن وبنجر السكر (لا تقل عن(30%) عن الاحتياطي المقرر للزراعة فى حالة حدوث أي جوائح للزراعة. والزيادة ممكن استخدمها لإنتاج الوقود الحيوى.
رجاء عدم التعلل بعدم معرفة الشباب لأمور الزراعة لأنه ليس على الخريج سوى رعاية الارض وتحت اشراف مهندس زراعى واحد لكل عشرة خريجين والشعب المصرى بطبيعته محب للزراعة وتربية الدواجن والمكينة الزراعية الان تكاد تقوم بكافة ما يقوم به الفلاح و ما على الخريج سوف يكون هو رعاية الارض من الحشائش الضارة. وذلك بدلا من قتل الوقت على المقاهى والاتجاه الى الجريمة والإدمان وخلافه من الانحرافات.
من الممكن ان يتم فى السنة الاولى لعمل المشروع كل إشراك الاساتذة الجامعيين والمدرسين الزراعيين وطلابهم لتدريس المواد التى يدرسونها عمليا على ارض الواقع للبدء بطريقة علمية.
رجاء عدم التعلل بان هناك محاصيل غير ذات جدوى اقتصادية ) مثل الذرة والقمح(لان ما قد يزيد من الانتاج يمكن الاستفادة به فى عمل الوقود الحيوى مثال قريب السودان من قصب السكر والولايات المتحدة الذرة
رجاء عدم التعلل بمشكلة المياه لأنه يوجد تحت صحراء مصر الغربية نهر من المياه العذبة اتية من مياه الامطار فى المناطق الاستوائية كل ما علينا هو فقط حفر الابار. المياه الجوفية وخزان الرمل النوبى وسد مروى شمال الخرطوم.
يمكن عمل مسح جيولوجي وطوبولوجيا عن طريق الاقمار الصناعية وسوف تظهر كل الاماكن التى تحتوى على الماء والبترول وكذلك المعادن الثمينة للعلم هناك كتب روسية اطلعت عليها عن جيولوجيا مصر منذ ما يزيد عن عشرون عاما توضح اماكن الماء والمعادن الثمينة بها .
عمل) قناة (ترعة) مغطاه(لعدم تبخر الماء اثناء مرورها بالصحراء) تمتد من توشكى الى العلمين تمر على معظم الواحات فى الصحراء الغربية مروراً بمنخفض القطارة) لاستخراج الطاقة الكهربية على ان تكون من مواسير مثل مواسير الصرف الصحى من ارخص المواد المستخدمة سواء بلاستيكية او غيرها(براءات الاختراع ورسائل الدكتوراه فى هذا المجال) بدلا من الخرسانية. ممكن استخدام البلاستيك المعاد تصنيعه والمقاوم للحرارة.ومن الممكن استخدام تقنية اكتشفتها بالطاقة المغناطيسية وهى زيادة سرعة انسياب الماء بداخل المواسير بالزيادة او النقصان وكذلك توليد الطاقة الكهربية داخل هذه المواسير من جريان وانسياب الماء عن طريق صنع سواقى)مصغرة (ويمكن استخدام تقنيات النانو فى عمل هذه المولدات.
وبالنسبة للحفر بالبلدوزرات سوف يتم التبرع بها فى حفر هذه)القناة(الترعة. أي فى خلال مدة )من ستة اشهر لسنة سيتم حفر القناة(الترعة) بموازاة نهر النيل لتنمو عليها حضارة جديدة.(من الممكن عمل قناتان من توشكى واحدة شرق الواحات والاخرى غرب الواحات .كل ما هو مطلوب هو)المواسير ومهندسى المساحة وعلماء جيولوجيا (اما الاكل والشرب وما عدا ذلك فهو تبرع من المتطوعين.
يمكن التعاون بين مجموعة من المستثمرين(أهلنا فى جميع دول العالم)وكذلك المستثمرين العرب والاجانب فى مقابل الانتفاع بكيلومترين على جانبى القناة لمدة(يتم الاتفاق) فى مقابل اعمال الحفر والانشاء.
يمكن للجيش ان يقوم بعملية الحفر بل وفى وقت قياسى كما حددته(من 6-12)شهر لان هذا الامر من وجهة نظرى يوازى بل يزيد على الانتصار فى حرب اكتوبر لأنه بناء للأجيال الحالية والقادمة بل هو حل يقضى على جميع المشاكل الاقتصادية والبطالة والاجرام والمشاكل الغذائية المزمنة والاستفادة من طاقات الشباب وذلك بالاستعانة بجنود الاحتياط وكذلك الذين تم اعطائهم تأجيل مؤقت مع مكافأتهم بسخاء - لإنجاز المشروع فى وقت قياسى مع تقسيم الأراضي لقطع (خمسة فدادين) وتوزيعها على شباب الخرجين وشباب الشوارع وكذلك المعدمين من ابناء الصعيد وسيناء والدلتا والواحات والراغبين من الموظفين فى مقابل الاستغناء عن الوظيفة او عدم العودة للوظيفة لمدة عشر سنوات كمثال.
مساهمة المصريين فى زراعة بلادهم عن طريق تملك الأسهم فى شركة مشروع لاستصلاح الأراضى الصحراوية لزراعة المحاصيل الاستراتيجية.
أقترح فكرة تأسيس شركة مساهمة مصرية اكتتاب عام لزراعة 2 مليون فدان بمصر والسودان بمؤسسين من البنوك المصرية 40 % بالمائة من راس المال وتساهم وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بالأرض والخبرات الاستشارية بنسبة 10% من رأسمال المشروع، ويكون راس المال المصرح بة 20 مليار جنية مصري والمدفوع 10 مليار جنية مصري على إن يغطى كامل راس المال في حدود 3 سنوات ويكون سعر السهم 10 جنيهات مصرية على إتاحة الفرصة أمام المواطنين، والمؤسسات الخاصة، والمجتمع المدني للمشاركة في المشروع والنهوض بمصر التي في خاطرنا جميعا والتنسيق مع الوزارات والجهات ذات الصلة، لوضع آليات التنفيذ الفوري تساهم وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بالأرض والخبرات الاستشارية بنسبة 10% من رأسمال المشروع، ويتم طرح نسبة 70% من المشروع علي الشعب المصري فى الداخل والخارج من خلال اكتتاب عام علي ألا تزيد حصة أي مكتتب عن 10% من رأسمال المشروع، يشارك الشريك الفني بنسبة 10% من رأسمال المشروع نقدا.
انشاء قطارات حديثة عن طريق الطاقة الكهربية والمغناطيسية النبضات الكهربية المغناطيسية مع الاستعانة بالطاقة الشمسية والرياح بمحاذاة خط انابيب الماء )ترعة الحرية) التى تخرج من توشكى حتى يتم تسويق المنتجات التى تم حصادها وكذلك انشاء مطارات متعددة فى معظم الواحات ليتم التصدير منها مباشرة للخارج.
ومن معلوماتى الجيولوجية ان اراضي مصر الصحراوية هى كانت فى قديم العصور غابات فهى صالحة للزراعة تماما ولا تحتاج لأى مجهود إضافي.
الاستفادة من كافة المخلفات التى تنتج من المحاصيل الزراعية مثل قش الارز والقمح بل وورد النيل فى عمل اسمدة طبيعة او عمل اخشاب صناعية وهناك العديد من المصانع فى افريقيا التى قدمتها جمهورية المانيا لاستغلال هذه المخلفات.
تتمتع سيناء بجودة تربتها الزراعية، بالإضافة إلي تمتع السينائيين بالكفاءة العالية في الزراعة والعائق الوحيد أمامها هو قلة المياه بسبب توقف مشروع ترعة السلام التي كان من المقرر الانتهاء منها عام 1997 مما يحتم ضرورة فتح منافذ جديدة لوصول مياه النيل.
لابد من تفعيل المشروع القومي لتنمية سيناء، حيث إن هذا المشروع سيساهم في تنمية المجتمع السينائي وبالتالي حمايته ذاتياً حيث إن هذا المشروع يستوعب من ٢ إلي ٣ ملايين نسمة سيتم توطينهم في سيناء، كذلك سيتم إقامة 10 مناطق صناعية، بالإضافة إلي استصلاح مساحة 400 ألف فدان.. كان من المفترض أن يتم زراعتها من خلال مد ترعة السلام التي انتهت في عام 1997 حتي الآن لم يتم تشغيلها كاملة لأسباب غير معروفة، وبالتالي لم يستصلح سوي 25 ألف فدان فقط، وباقي أراضي سيناء مازالت بوراً، رغم أن هذا المشروع كان سيتضمن استصلاح 135 ألف فدان في وسط سيناء، لو تم استزراعها فقد كانت كفيلة بخلق مجتمع صناعي - زراعي متكامل يستوعب أبناء وسط سيناء الذين يعانون الفقر الشديد.
عدم وضع العراقيل أمام المزارعين لمنعهم من استصلاح الأراضي اذ أن المحافظة تفرض علي المزارعين دفع مبلغ 70 ألف جنيه قيمة المقايسة وتوصيل التيار الكهربائي إلي مواتير شفط المياه عن الفدان الواحد بخلاف قيمة فاتورة الكهرباء الشهرية، علي الرغم من أن أسلاك الكهرباء لا تبتعد سوي أمتار قليلة عن مكان حفر الآبار، بالإضافة إلي قيام الأجهزة المعنية في المحافظة ببيع آلاف الأفدنة إلي شركات استصلاح الأراضي الوهمية التي أنشئت خصيصاً للسيطرة علي أراضي سيناء.
استطاع أبناء سيناء استصلاح 700 ألف فدان بالجهود الذاتية دون أن تتكلف خزينة الدولة شيئاً.. وفي منطقة »بالوظة« تم إغلاق محابس المياه التي تقوم بتغذية زمام ترعة السلام الواصلة إلي بئر العبد.. وتم تحرير محاضر لأصحاب الأراضي الواقعة في هذه المنطقة من أجل إجبارهم علي تركها، وبالرغم من مساحات الأراضي السينائية الشاسعة التي تعتبر من أجود أنواع الأراضي في مصر، إلا أنها لم تعامل حتي الآن بالطريقة الصحيحة، مما جعل الكثيرين من أبناء سيناء يتجهون للبحث عن عمل آخر لهم غير الزراعة، الأمر الذي ينذر بكارثة غذائية قد تلحق بسيناء!
التعليقات (0)