من الشاطئ الذي يحرك الكلمات الساكنة ابتدئ في
الكتابة عنها الموسيقى وما أدراكم عنها يالسعودية ؟
تزاحمت ردود الفعل بعد الموافقة على تعليم الموسيقى
تحديداً في الرياض، ونشأت لدينا عراك في الرأي
والنقاش العقيم الغير مجدي في هذا الوسم
#اوقفوا_تعليم_الموسيقي_بالرياض
يقول العمير عثمان في نقطة تحول :
" من أسباب تخلفنا وتأخرنا هو عدم اهتمامنا بالموسيقى "
الموسيقى قبل أن تكون فن فهي علاج
يوصي بها دكتور النفس ، مهدئة للأعصاب
، تأخذ النفس إلى الخيال و يُطلق العنان
عند سماعها ، يوصى بها عند اضطراب النفسية
وزحمة الأفكار وانتقاء الحلول،
إن للموسيقى عناوين كثيرة لا تعنون في موضوع
واحدة إن كل الفنون لا تستغني عنها
فهي لُبّ الفن ، والأذن الصماء التي تُهمل بوجود
كلمات الشاعر والصوت، الموسيقى أحساس ينبع
من أنامل حية تترجم بعناء من لحن مقيم
في محيط الفن تشرنقها الموسيقى فلا غناء عنها.
وإحياء فن جديد في العاصمة يختصر لكثير
من هواة العزف على الموسيقى في الإبداع
بدلاً من سفره وتغريبه الآن بإمكانه أن
يتخرج من بشهادة من بلده في بلده
ووقفة مع المعارضين لم نشاهد العزوف الكلي
منهم عن سماع الأغاني التي تعج بالمعازف
يسمعونها بفتوى منهم حلال يتعلمونها
حرام ! إذاً أصوات المعارضين نشاز.
ففي مقدمة أي حفلة (زفاف) أو افتتاح،
نبحث وننتقي أفضل عازف لأقامتها،
الموسيقى هي مفتاح يقرع بها قبل الطبول
يحترم الغرب الموسيقى فهي جزء مهم
في المطاعم والفنادق وفي المتاحف
لما لم يكن لها اهتمام فهي حية في الغرب
وميتة في العرب.
@NORASHANAR
التعليقات (3)
1 - الرياض
سعود الناصر - 2015-11-02 15:25:06
يقول المثل الشعبي ((كل ساقط وله لاقط))
2 - تعليق
اشراف الاشراف - 2015-11-02 19:53:14
سبب تخلفنا هو عدم اهتمامنا بالحس الموسيقي ؟ الا ترين ان هذا بحد ذاته تخلف عزيزتي؟ سبب تخلفنا اشياء كثيره ويجب الا نحتكر جزئيه معينه بتخلفنا واول سبب التخلف بالشرق الاوسط هم العلمانين العرب الذين يحاربون الفضيله والاحتشام بشكل يومي ويقمعون حريات الشعوب العربيه المطالبه بالحريات ومصر خير دليل على هذا الامر ولو عملنا استفتاء بهذا الشأن سنجد ان نسبه مرتفعه جدا الرافضه للافكار العلمانيه الرجعيه الاي قادت الشرق الاوسط على مدى قرن الى مانشاهده اليوم حيث التخلف والرجعيه العلمانيه
3 - رد
بدر - 2015-11-02 20:15:13
كثير من الأحيان وأنا أسمع الموسيقى أسترخي وأعيش عالم من الخيال وأستمتع ، وبعد السماع لاأقتنع بتحريمها ، فهي عنوان ثقافات الامم