أعترف أنني أحببته قبل أن ألتقيه، كاتب روائي جاد وصارم في تعامله مع النص الذي يكتبه، لهذا ليس غريبا أن يولد نصه جميلا، بل ومدهشا، وما زلت أحمل دهشتي في داخلي إزاء روايته " مذنبون لون دمهم في كفي " التي أعتبرها بصدق من أجمل ما قرأته ضمن قراءاتي للمتن الروائي الجزائري.. الحبيب السائح لا يهتم بالأضواء التي يلهث إليها غيره من الأدباء أو من الروائيين، مع ذلك، يظل واحدا من أهم الأسماء الروائية في الجزائر، ناهيك على أنه يصنع ثيمته الأدبية التي تجعل منه روائيا بامتياز.. في هذا اللقاء، سألته عن أشياء كنت أريد معرفة رده عليها، فإليكم نص الحوار كاملا:..
واصل قراءة الحوار على رابط المجلة
www.thakafamag.com
التعليقات (0)