مواضيع اليوم

الراب المهدوي الإسلامي نجاتكم يا شباب العالم

ضياء الراضي

2019-03-05 17:28:47

0



الراب المهدوي الإسلامي نجاتكم يا شباب العالم
بقلم /ضياء الراضي
يتداول ومن خلال وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي بأن نسبت التعاطي للمخدرات في مدينة البصرة إلى أعلى ذروتها وأن البصرة أصبحت كمنطقة تحويل وحلقة وصل بين الدول المنتجة والمستهلكة وأن نسبة المتعاطين للهروين والكوكائين أرقام مخيفة بين أطياف المجتمع وخاصة الشباب ووصل الأمر إلى الجامعات والمدارس وما يذكر عن أن اعداد التجار الذين تم القبض عليهم في مدينة البصرة هو قرابة (4000) تاجر للمخدرات فهذه النسب المرعبة تدل على انحلال المجتمع وأن ظاهرة انتشار المخدرات ما هي إلا ناقوس خطر يدق و بان البلد والمجتمع يسير نحو الهاوية هذا كله بسبب الاهمال بسب أن أهل الدين مجرد أصبحوا حجر عثرة بوجه المصلحين ساسة مفسدين وهم من يروج لهذا الأمر لكي ينشغل الجميع عنهم وهم يسعون إلى النهب و السلب والحقيقة أن هذا الأمر ليس مختصر بالبصرة فقط بل تفشى في جميع مناطق البلاد ويجب أن يعالج وإلا الدمار سوف يشمل الجميع لا يختصر على المجتمع العراقي وحده بل أن هذا الأمر يجتاح جميع البلدان الإسلامية والعربية فلذا يجب أن نتخذ الحلول والعلاجات الناجعة وأن يلتف المجتمع الإسلامي ويأخذ النصح والرشاد من الذي شخص الخلل وهو سماحة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني والذي سعى باستقطاب الشباب وانتشالهم من الضياع وجرهم من مستنقع الموبقات والسير بهم نحو الصلاح والإصلاح وجعلهم مشروع هداية وبرنامج توعية وجعلهم هم القادة وهم من يشخص الخل ويعطيه الحلول فهذا هو نهج الصالحين وكانت خطوات مهرجانات الشور والبندرية وما تلاها من الراب المهدوي خير دليل حيث أن هذه رسالة توعية ونصح ونهوض على هذا الوضع المأساوي فهذه النهج والأسلوب بمثابة رسالة إلى العالم أجمع وبهذه المهرجانات يتم القضاء على التميع والانحلال والقضاء على ظاهرة تعاطي والمتاجرة بالمخدرات لأن هذه المهرجانات توعي المجتمع من الخطر الذي يأتي من كل هذه الموبقات !!!
 مشروعية الراب الإسلامي للباحث السيد عباس السبتي 
||https://www.youtube.com/watch?v=_nzhLSQs-Ds




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !