مواضيع اليوم 
  
  
  
            
           
              
           
 
                                                                
				
                
            
                
			 الغالب، ولكني أقنعتُ نفسي أنه لابد كتب شيئا ساحراً، أو ما يدفعني لقراءته على الأقل! أما يكفي شريط كيكا، الذي في كثير من المرات أفتح كيكا لأرى ما يقوله صموئيل فيه، وأنطره، كي أقرأه من أوله، حينها أكون قد مسحت بصرياً مواضيع كيكا وحينما لا أجد شيئا مثيراً لاهتمامي أكتفي به و... أخرج. ثم أني قرأت له مرة في كيكا "عندما أقام روبرت دي نيرو في منزلي" وأعجبتني الخفة والتخفي الشديد للراوي خلف يوميات لا يدري أحد مدى واقعيتها، أو تخفي صاحب اليوميات خلف مخيلة الراوي التي أضافت وعدلت على الصورة الأصلية للحدث ليخرج بهذه الصيغة التي تضيع الحدود بين ماهو واقعي وما هو نتاج التخييل الروائي، فلا يفرق القارئ إن كان يكتب يوميات أم أنه محض خيال! وما زال الأمر غير محسوم لدي. لابد أنه كتب شيئا يقرأ على الأقل أقنع نفسي كلما قرأت عنواناً مادحاً للرواية.
 الغالب، ولكني أقنعتُ نفسي أنه لابد كتب شيئا ساحراً، أو ما يدفعني لقراءته على الأقل! أما يكفي شريط كيكا، الذي في كثير من المرات أفتح كيكا لأرى ما يقوله صموئيل فيه، وأنطره، كي أقرأه من أوله، حينها أكون قد مسحت بصرياً مواضيع كيكا وحينما لا أجد شيئا مثيراً لاهتمامي أكتفي به و... أخرج. ثم أني قرأت له مرة في كيكا "عندما أقام روبرت دي نيرو في منزلي" وأعجبتني الخفة والتخفي الشديد للراوي خلف يوميات لا يدري أحد مدى واقعيتها، أو تخفي صاحب اليوميات خلف مخيلة الراوي التي أضافت وعدلت على الصورة الأصلية للحدث ليخرج بهذه الصيغة التي تضيع الحدود بين ماهو واقعي وما هو نتاج التخييل الروائي، فلا يفرق القارئ إن كان يكتب يوميات أم أنه محض خيال! وما زال الأمر غير محسوم لدي. لابد أنه كتب شيئا يقرأ على الأقل أقنع نفسي كلما قرأت عنواناً مادحاً للرواية. "عراقي في باريس". أو التسامح قبل العهد الوطني في الدول العربية سرديات صموئيل شمعون مثالاً
 "عراقي في باريس". أو التسامح قبل العهد الوطني في الدول العربية سرديات صموئيل شمعون مثالاً
التعليقات (0)