الدين والمعتقد والأمن الروحي ..
إنها لمدّة حسابية طويلة ، استوقفتني مراراً ..لا سيما عند مشاهدة البرامج الوثائقية حول معتقدات
البوذية.....السيخية ..وتلك التي تقطن أعالي الجبال بأفكار وضعية .......إذ تدهشني فكرة استيلاب الأدمغة
عند ممارسة طقوسها والأيمان بصحة ما يدلي به المسؤول الأكبر للطريقة .............ونراهم يعيشون بطغيان الامان
الروحي وشيوع الصحة النفسية البناءة ...........فضلا عن ما يتوارده أهل العقائد السماوية ..........من خواطر ذهنية
فيها تعاليم وتراتيل أمنية ....................السؤال .؟؟؟؟؟؟؟
هل الروح البشرية تبحث عن أمانها الغريزي بالإعتقاد وتثبيته ........أم لا يأتيها الا ضمن دائرة الحقائق
فقط ..........أو كيف نفسر الهدوء الروحي والسكنات عند مثل اهل التشريعات الوضعية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاثنين //30 / تموز // 012
التعليقات (0)