الديمقراطية غايبة في مجلس الامن

 ليتحد العالم ويردد...الشعوب تريد اسقاط الطغات  ...في مجلس االامن والدى ينعدم فيه الامان والله انها دكتاتورية بصفة مجلس تحكمه دول تددعى الدمقراطية وتلعب بمصير الشعوب من اجل مصالحها وعندنا عدة امتلة وابرزها فلسطين الحبيبة ولبنان الشقيق .والسوال المطروح لمادا لاتتحرك جميع شعوب العالم خصوصا دول عدم الانحياز فلقد جاء دورها او التهديد بانسحاب جماعي من الامم المتحدة وخصوصا في الضرف العربي المستفيق من النوم السبات وورقة مقعد فلسطين الدى يعتبر امال كل مسلم من اجل انتزاع عضوية فلسطين بطريقة ديبلماسية وضمنيا تعطي دولة مؤقتة للكيان وخصوصا ان مصير الاخير سيزول لامحالة الا ان نجاح الربيع العربي وقيام دولة فلسطينية لكي يدافع عنها بجيوش عظيمة وستكون حالتها ك الكويت لما غزها صدام وليس العراق مجازيا ودافع العالم كله .نتمى من العرب الخروج يوم المسمى بيوم فلسطين كيف ما كان الحال ان كسب الرهان فسيكون الاحتفال وان خسر سيكون بداية تورة ضد اللمبريالية المسيطرة اوطغاة مجلس الامن .لنتحد ونردد الشعلوب تريد اسقاط الطغات .فقير من المغرب ..