مواضيع اليوم
الدولة الربانية في مواجهة وساخات الدولة الديمقراطية المعاصرة : مقارنة بين الدولة الربانية و الدولة الديمقراطية ؟
الحنيف الرباني قادر على الاثمار الطيب أينما وضعته و في أي زمن عكس الديمقراطي الذي لا ينتج إلا خبثا ؟!!
https://www.facebook.com/islam3000/videos/vb.1184290176/10211249082881244/?type=2&theater
الدولة الربانية في مواجهة وساخات الدولة الديمقراطية المعاصرة ؟
https://www.facebook.com/HtyYkwnAlqranDstwrAlthwratAlrbyt/videos/899719920167897/
https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/664482747077495/?type=2&theater
https://www.youtube.com/watch?v=MzdpxxD4y_8&feature=youtu.be
https://www.youtube.com/watch?v=MzdpxxD4y_8&feature=youtu.be
الحنيف الرباني قادر على الاثمار الطيب أينما وضعته و في أي زمن عكس الديمقراطي الذي لا ينتج إلا خبثا ؟!!
الدولة الربانية في مواجهة وساخات الدولة الديمقراطية المعاصرة ؟
أنى لمن فقد هويته الحضارية المتمثلة في العروبة و الاسلام الرباني /الفطري أن تكون له شخصية قوية أو قدرة على أي فعل حضاري منتج .
ولاءاتهم لغير تونس ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/videos/1479515458790288/
لم يظهر في نخبتنا السياسية من يحب تونس كما أحب ماكرون فرنسا أو كما أحبت ماري لوبان وطنها أوترامب أمريكا أو بوتين وطنه..
- مضي السبسي قدما في فرض المصالحة مع "المجرمة " قد يؤدي إلى اشتعال البلاد ..
- البورقيبية اللقيطة تصل اليوم إلى حتفها بعدما أوصلت مجتمعنا إلى طريق مسدود ..
https://www.facebook.com/islam3000/videos/vb.1184290176/10211249082881244/?type=2&theater
- لا إمكانية لحل مشكلات مجتمعنا إلا بالدولة الربانية التي أساسها :
أ- القيم السامقة التي منبعها وحدانية الرب /المشرع
ب- تطبيق حدود الله على :
- القاتل .
-السارق .
- ناشر الفاحشة و مشيعها بين أفراد الأمة .
و تحول كافة أفراد الأمة الاسلامية إلى سلطة تنفيذية لأوامر السلطة التشريعية /الله بعد تنسيبها بما يوائم الجرم المكتسب .
----------
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا تصلح لحكم اسطبل حيوانات ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/videos/1479515458790288/
https://www.facebook.com/hounafa3000/posts/1479550182120149
*********
ولاءاتهم لغير تونس ؟
لم يظهر في نخبتنا السياسية من يحب تونس كما أحب ماكرون فرنسا أو كما أحبت ماري لوبان وطنها أو ترامب أمريكا أو بوتين وطنه..
لا للديمقراطية: مقارنة بين الدولة الربانية و الدولة الديمقراطية ؟
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا تصلح لحكم اسطبل حيوانات ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/posts/1479550182120149
لا للديمقراطية : مقارنة بين الدولة الربانية و الدولة الديمقراطية؟
https://www.youtube.com/watch?v=GPCS36BrXf8&feature=youtu.be
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية العدمية ؟
- الدولة الديمقراطية تثقل كاهل الفرد و المجموعة بالقوانين و الدستور التي تتحول إلى أصفاد و أغلال تحد من فاعلية الانسان و تصده عن الاثمار الطيب و تحقيق التقدم والازدهار لنفسه و مجتمعه و تحوله إلى كائن هجين همه الأساس قتل نفسه و الانتقام من الآخرين سعيا إلى وهم التفوق و التحكم في مصائر الآخرين /"العبيد ".
- مضي السبسي قدما في فرض المصالحة مع "المجرمة " قد يؤدي إلى اشتعال البلاد ..
- البورقيبية اللقيطة تصل اليوم إلى حتفها بعدما أوصلت مجتمعنا إلى طريق مسدود ..
- لا إمكانية لحل مشكلات مجتمعنا إلا بالدولة الربانية التي أساسها :
أ- القيم السامقة التي منبعها وحدانية الرب /المشرع
ب- تطبيق حدود الله على :
- القاتل .
-السارق .
- ناشر الفاحشة و مشيعها بين أفراد الأمة .
و تحول كافة أفراد الأمة الاسلامية إلى سلطة تنفيذية لأوامر السلطة التشريعية /الله بعد تنسيبها بما يوائم الجرم المكتسب .
----------
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا تصلح لحكم اسطبل حيوانات ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/posts/1479550182120149
https://www.youtube.com/watch?v=GPCS36BrXf8&feature=youtu.be
----------------------
لم يظهر في نخبتنا السياسية من يحب تونس كما أحب ماكرون فرنسا أو كما أحبت ماري لوبان وطنها أوترامب أمريكا أو بوتين وطنه..
- مضي السبسي قدما في فرض المصالحة مع "المجرمة " قد يؤدي إلى اشتعال البلاد ..
- البورقيبية اللقيطة تصل اليوم إلى حتفها بعدما أوصلت مجتمعنا إلى طريق مسدود ..
- لا إمكانية لحل مشكلات مجتمعنا إلا بالدولة الربانية التي أساسها :
أ- القيم السامقة التي منبعها وحدانية الرب /المشرع
ب- تطبيق حدود الله على :
- القاتل .
-السارق .
- ناشر الفاحشة و مشيعها بين أفراد الأمة .
و تحول كافة أفراد الأمة الاسلامية إلى سلطة تنفيذية لأوامر السلطة التشريعية /الله بعد تنسيبها بما يوائم الجرم المكتسب .
----------
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا تصلح لحكم اسطبل حيوانات ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/videos/1479515458790288/
أنى لمن فقد هويته الحضارية المتمثلة في العروبة و الاسلام الرباني /الفطري أن تكون له شخصية قوية أو قدرة على أي فعل حضاري منتج .
ولاءاتهم لغير تونس ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/videos/1479515458790288/
لم يظهر في نخبتنا السياسية من يحب تونس كما أحب ماكرون فرنسا أو كما أحبت ماري لوبان وطنها أوترامب أمريكا أو بوتين وطنه..
-7:14
7 vues
لا للديمقراطية. نعم للكلـمسؤولية . a ajouté une vidéo : الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا تصلح لحكم...
2 h ·
لا للديمقراطية : مقارنة بين الدولة الربانية و الدولة الديمقراطية ؟
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا تصلح لحكم اسطبل حيوانات ؟
https://www.fa...
++++++++++++++++++++
Sondes Doussa الاستماع للفيديو كفيل بإجابتك عن تساؤلاتك ...مع العلم أني أعتبر كل الحركات الاسلامية و أحزابهم من أقذر من مشت أقدامهم على سطح الأرض منذ خلق الله السماوات و الأرض و ما فيهما ...!!؟
YOUTUBE.COM
Sondes Doussa الاستماع للفيديو كفيل بإجابتك عن تساؤلاتك ...مع العلم أني أعتبر كل الحركات الاسلامية و أحزابهم من أقذر من مشت أقدامهم على سطح الأرض منذ خلق الله السماوات و الأرض و ما فيهما ...!!؟
-8:55
11 vues
Mohamed Benamor avec Emad Albarghothi et 25 autres personnes à تونس ما بعد الثورة.
الحنيف الرباني قادر على الاثمار الطيب أينما وضعته و في أي زمن عكس الديمقراطي الذي لا ينتج إلا خبثا ؟!!
الدولة الربانية في مواجهة وساخات الدولة الديمقراطية المعاصرة ؟
أنى لمن فقد هويته الحضارية المتمثلة في العروبة و الاسلام الرباني /الفطري أن تكون له شخصية قوية أو قدرة على أي فعل حضاري منتج .
ولاءاتهم لغير تونس ؟
https://www.facebook.com/hounafa3000/videos/1479515458790288/
لم يظهر في نخبتنا السياسية من يحب تونس كما أحب ماكرون فرنسا أو كما أحبت ماري لوبان وطنها أوترامب أمريكا أو بوتين وطنه..
- مضي السبسي قدما في فرض المصالحة مع "المجرمة " قد يؤدي إلى اشتعال البلاد ..
- البورقيبية اللقيطة تصل اليوم إلى حتفها بعدما أوصلت مجتمعنا إلى طريق مسدود ..
- لا إمكانية لحل مشكلات مجتمعنا إلا بالدولة الربانية التي أساسها :
أ- القيم السامقة التي منبعها وحدانية الرب /المشرع
ب- تطبيق حدود الله على :
- القاتل .
-السارق .
- ناشر الفاحشة و مشيعها بين أفراد الأمة .
و تحول كافة أفراد الأمة الاسلامية إلى سلطة تنفيذية لأوامر السلطة التشريعية /الله بعد تنسيبها بما يوائم الجرم المكتسب .
- مضي السبسي قدما في فرض المصالحة مع "المجرمة " قد يؤدي إلى اشتعال البلاد ..
- البورقيبية اللقيطة تصل اليوم إلى حتفها بعدما أوصلت مجتمعنا إلى طريق مسدود ..
https://www.youtube.com/watch?v=GPCS36BrXf8&feature=youtu.be
السبسي يعلن اليوم احتراق النخبة بوساخاتها الديمقراطية
أضف تعليق
آخر الأخبار من إيلاف
من صوري
فيديوهاتي
التعليقات (0)