الدكتور مضر زهران وموقف انصاره من المناوئين

 الدكتور مضر زهران وموقف انصاره من المناوئين

وكلي شرف بعد السلام عليكم ان ابقى ما حييت تلميذا مستمعا ومطبقا للمواد التي نستقيها من مواد العلوم العامة في قاعات مدارس الزميل المحاضر : الدكتور مضر زهران الذي لم نجد من خلالها سوى التطرق اولا عن حبه للاردن الذي هو مسقطه كبلد مقتطع من دولة فلسطين الحضارات , هذا اولا .. اما تلك الهجمة القذرة والكاذبة الموجهة من قبل متأردنين عازفين عن العمل مطبلين مزمرين للنظام البائد في عاصمتنا الاردنية عمان / عاصمة الجمهورية الاردنية الفلسطينية , بحق الزميل زهران فقد باتت مكشوفة لدى كافة الصالونات والمحافل بهدف الاساءة الى شخصه الكريم .. الذي مازلنا نقتدي به على الدوام .
هذا الناشط السياسي واستاذنا الجليل الذي بدأنا نلحظ انه وفي الفترة الاخيرة فقد قامت زمرة في صحف محلية تديرها نخب من المرتزقة من المتخلفين الرجعيين توجههم الشرطة بهدف كسب مغانم مالية لا يهمها وطن او ملك او اردن اوحتى استقرار في ظل ثورات دامية متأزمة اذ جائت بأقاويل زائفة بحق كبيرنا المرجعية مضر زهران بهدف النيل من سمعته وشعبيته الدولية المطلقة معتقدين هؤلاء المطبلين المزمرين انهم باتوا صادقين عندما يحاولوا على تحريف الكلم عن مواضعه لذكرهم امور تخص رب عائلته .. حيث جائوا بكل وقاحة من التي سبق وان خضنا نفس تلك التجربة معهم فقلبناها اخيرا عليهم بعد معركة كانوا فيها خاسرين وناموا نادمين ضاربين عرض الحائط مستغيثين بالاجهزة التي ادارت ظهرها لهم لعدم وجود صفة من خلال توضيحنا للرأي العام بأن مسيرتهم العرقية تلك كانت بعمق الزيف وعكس الواقع الذي يلبسوه لأنفسهم حتى باتوا مهزومين .

عاش مضر زهران عاش مضر زهران عاش الدكتور مضر زهران عاشت الجمهورية الاردنية الفلسطينية .