(بقلم/ باسم البغدادي)
ان العراق ومنذ دخول الاحتلال الامريكي للعراق قد وقع ضحية بأيدي مجموعة خونة عملاء قد اتى بهم الاحتلال الامريكي على ظهر دباباته ليمرروا مشاريعه الاستكبارية في السيطرة على الشعوب الغنية وطبعاً هذا لم يتسنى للأحتلال الا بمساعدة مرجعية السبيستاني في النجف التي استلمة الرشاوى مقابل شرعنة افعال ساسة الجور وعملاء الدول مقابل الغزو الأمريكي وعدم التصدي له من خلال اصدار فتاوي تعتبر الأمريكان محررين لا غزاة وكذلك الزام الناس على تسليم أسلحتهم الشخصية الى المحتل وحكومته التابعة .
علماً إن العراق ومنذ اللحظة التي تسلط بها ساسة التبعية الأمريكية والإيرانية أنه لم يسلم من الدول المتصارعة على ارضه ومن احتلال الى اخر فبعد الأعلان المزعوم لأمريكا المتضمن انسحابها من العراق الذي لم يكن إلا فبركة أعلامية لتمهد الطريق لمحتل آخر وهو ايران الصفوية التغلغل اكثر فيه وجعله السلة الغذائية التي تتكئ عليها لرفد اقتصادها من العقوبات المفروضة عليها فنجدها تدخلت بكل شؤونه الاقتصادية والمالية وتدمير بناه التحتية والسيطرة التامة على منافذ ثرواته ليكون تابعا ذليلا لها تستعبد ابنائه ولم نرى سياسي او مرجع من مرجعيات النجف الاصنام قد تبواء بنبت شفى واخيرها هو انتهاك ارضه واقتحام حدوده من منفذ زرباطية .
واليوم يطل علينا احتلال جديد وهو الاحتلال التركي المغولي من جهة الشمال ولكن هذه المرة جند المواقف قد تغيرة وبداء النفاق تتعالى اصواته وتستنكر وتتكلم عن سيادة وارض وانتهاك حدود وو بينما نجدهم قد عموا وصموا اسماعهم عن الاحتلال الامريكي والايراني والروسي وتدخلاتهم وجرائمهم في العراق ومن هنا تتضح تبعية ساسة العراق ومرجعيات أعاجم لا تمت للعراق بصلة تنقل توجهات دول الجوار المعادية للعراق وعلى رأسها ايران العدو الأقبح والأشرس.
والجدير بالذكر أن المرجع الصرخي كان قد شخص فساد ساسة الحكومة والبرلمان اتباع الأحتلالات الأمريكي والإيراني بقوله......
((... المكر السياسي فاق كل مكر في العالم , وصل الى مرحلة حتى عنوان القذارة والخسة تخجل وتستحي مما يفعل اهل السياسة في العراق
ولكن نقول لا يصح الا الصحيح مهما تفرعن المفسدين والظالمين .))
للاطلاع
https://iraqibeacon.wordpress.com/20...A%D8%B3%D8%AA/
ان العراق ومنذ دخول الاحتلال الامريكي للعراق قد وقع ضحية بأيدي مجموعة خونة عملاء قد اتى بهم الاحتلال الامريكي على ظهر دباباته ليمرروا مشاريعه الاستكبارية في السيطرة على الشعوب الغنية وطبعاً هذا لم يتسنى للأحتلال الا بمساعدة مرجعية السبيستاني في النجف التي استلمة الرشاوى مقابل شرعنة افعال ساسة الجور وعملاء الدول مقابل الغزو الأمريكي وعدم التصدي له من خلال اصدار فتاوي تعتبر الأمريكان محررين لا غزاة وكذلك الزام الناس على تسليم أسلحتهم الشخصية الى المحتل وحكومته التابعة .
علماً إن العراق ومنذ اللحظة التي تسلط بها ساسة التبعية الأمريكية والإيرانية أنه لم يسلم من الدول المتصارعة على ارضه ومن احتلال الى اخر فبعد الأعلان المزعوم لأمريكا المتضمن انسحابها من العراق الذي لم يكن إلا فبركة أعلامية لتمهد الطريق لمحتل آخر وهو ايران الصفوية التغلغل اكثر فيه وجعله السلة الغذائية التي تتكئ عليها لرفد اقتصادها من العقوبات المفروضة عليها فنجدها تدخلت بكل شؤونه الاقتصادية والمالية وتدمير بناه التحتية والسيطرة التامة على منافذ ثرواته ليكون تابعا ذليلا لها تستعبد ابنائه ولم نرى سياسي او مرجع من مرجعيات النجف الاصنام قد تبواء بنبت شفى واخيرها هو انتهاك ارضه واقتحام حدوده من منفذ زرباطية .
واليوم يطل علينا احتلال جديد وهو الاحتلال التركي المغولي من جهة الشمال ولكن هذه المرة جند المواقف قد تغيرة وبداء النفاق تتعالى اصواته وتستنكر وتتكلم عن سيادة وارض وانتهاك حدود وو بينما نجدهم قد عموا وصموا اسماعهم عن الاحتلال الامريكي والايراني والروسي وتدخلاتهم وجرائمهم في العراق ومن هنا تتضح تبعية ساسة العراق ومرجعيات أعاجم لا تمت للعراق بصلة تنقل توجهات دول الجوار المعادية للعراق وعلى رأسها ايران العدو الأقبح والأشرس.
والجدير بالذكر أن المرجع الصرخي كان قد شخص فساد ساسة الحكومة والبرلمان اتباع الأحتلالات الأمريكي والإيراني بقوله......
((... المكر السياسي فاق كل مكر في العالم , وصل الى مرحلة حتى عنوان القذارة والخسة تخجل وتستحي مما يفعل اهل السياسة في العراق
ولكن نقول لا يصح الا الصحيح مهما تفرعن المفسدين والظالمين .))
للاطلاع
https://iraqibeacon.wordpress.com/20...A%D8%B3%D8%AA/
التعليقات (0)