توصلت أجهزة البحث والتنقيب عن الرأس الأكبر في قتل المتظاهرين المصريين قي ثورة 25 يناير محمد السني ...فهو الذي أمر..... وهو الذي خطط ....وهو الذي نفذ.... وكان المخلوع والعادلي وضباط وجنود الشرطة وجنود الأمن المركزي والبلطجية المساكين ضحية هذا القاتل الذي شوه سمعة وزارة الداخلية ووزيرها وكل أجهزتها .....لقد أجلت المحكمة محاكمة أفراد وزارة الداخلية إلى سبتمبر سنة 2025 وصرفت النظر عن الرئيس المخلوع ربما إلى نهاية أجله ليقوم سيدنا عزرائيل بتنفيذ حكم الإعدام فيه دون تدخل القضاء المصري....هكذا ....إذا عرف أن رأس الجريمة الوحيد أو المؤكد هو محمد السني دون أي أحد من البشر..فماذا يريد شباب الثورة أو حتى الشعب المصري بعد اكتشافه؟ المهم أن محمد السني يدعي أنه قام بعمله (الجليل) أو(القذر) كما شئت بناء على أوامر عليا!!! إنه يريد توريط الأبرياء من المسؤولين الكبار ظلما وعدوانا ....يريد توريط الرئيس بطل الضربة الأولى على قفا الشعب المصري....ونحن نعتقد أن الرئيس المخلوع ووزير الداخلية وباقي رجال الرئيس شاملا الرسميين والشعبيين البلطجية برءاء من دم الشهداء لأنهم ليس لهم مصلحة في قتل المتظاهرين....لقد زالت الغمة وظهرت الحقيقة ...نعم لم يكن أحد يريد قتل الشهداء إلا محمد السني .......وإذا عرف االمجرم, ظهرت براءة من سواه وأقفل المحضر على ذلك ووقع عليه الشعب المصري ......وكل ثورة وأنتم بخير
ملحوظة قالها أحد الخبثاء:
محمد السني أمين شرطة هارب وقد تعهدت الوزارة بالقبض عليه في غضون عشر سنوات على الأكثر
التعليقات (0)