بعيدا عن كل خداع و تعاطف زائف
كل الامة العربية تتعاطف مع فلسطين و ليس لهم من حدث غير القضية ، فكم من فنان تغني بالقضي
و لم يغير شيء و كم من رسام حاكى القضية و لم يغير شيء وكم من محلل ناقش القضية ولم يغير شيء وكم من سياسي حلل و لم يغير شيء .
اصبحت القضية الفلسطنية مورد رزق لكل فنان و لكل رسام و لكل موسيقي او مخرج او ممثل او سياسي اصبحت القضية مورد تكسب فياله من عار.
كم من الشعوب تظاهرة وندتت و كم من الشعوب صرخت و ساندت ولم يغير شيء،المشكل هو النفاق و الخداع
و الخونة في قلب فلسطين عينها و خارجها من جميع شعوب الامة العربية.
الادهي و امر هي الجالية الفلسطنية المنتشرة في شتي انحاء العالم،ينعمون برغد العيش و نسو انفسهم و اذا سالتهم يقولون نحن نخدم القضية من موقعنا ياله من هراء و ياله من خداع و نفاق.
متي يتغير الفكر العربي؟هذا من الصعب الى ان يرث الله الارض و من عليها كذلك بالنسبة للقضية الفلسطنية،و كذلك بالنسبة للفكر العربي و لم في ذلك احسن مثال مجسم في القمة العربية اذ تسمع جعجعة ولا ترا طحنا.
الحل بانسبة للقضية الفلسطينية واضح و جلي و اقسم بالله انه ليس هنالك غير هذا الحل بديلا و ان لم يتخذ فلن تتحرر فلسطين الى ان يرث الله الارض و من عليها.
الحل كالتالي هنالك مثل عربي غائر في القدم استعمله الطب القديم ان اخر الطب هو الكي.اذا و بما ان ايران هي الدولة الوحيدة المسلمة و التي تمتلك السلاح النووي ما عليها الا ان تتخذ قرار مع جل الدول العربية و مع اصحاب القرار الرجال و الرجال فحسب لان الرجال في عصرنا مفقودة و ليس في امتنا الا الخونة و المنافقين المهتمين بمصالحهم الشخصية،اذا القرار يتمثل في اجلاء ما تبقي من الشعب الفلسطيني و توزيعيه على مختلف الدول العربية و قسف الارض بالنووي و علينا و على اعدائنا.
ملاحظة:لا نرغب في تعاطفك الزائف و نفاقكم الذي كرهناه و سئمناه و مللناه.
التعليقات (0)