لم تجرؤ على السؤال: هل سنلتقي ؟ هل عيني سترى عينيك يوما؟ هل ستكون أنت هو؟ أستحمل دفء مشاعره؟ أستسقيني عبق كلماته؟ وهل وهل وهل؟؟؟؟؟؟
لا ..الأكيد أنها لم ولن تجرؤ ..
,,,,
إنها..
تؤمن بما تستطيع إليه سبيلا .. ولا تستطيع أن تخمن حتى بما لا تستطيع إليه سبيلا..
..مشاعر الآخرين ملك لهم.. أفظع قصص الحب ما كانت من طرف واحد.. أفظع المشاعر أن تستجدي لقاء.. كلمة .. ابتسامة..رد ..وممن ؟؟؟ حبيب !!!!..
,,,,
إنها..
تؤمن بالصدق في المشاعر.. لا تبحث من الطرف الآخر عن إجابة ل هل؟؟ وكيف؟؟ ومتى؟؟ وأين؟؟؟ ..غريبة حتى في مبادئها.. في عشقها .."أنت مستحيلة" .. أو هكذا كان يروق له دوما أن يصفها.. عشقك ل "توماس هاردي" أثر فيك كثيرا.. أنت تنتمين بروحك.. وبتفكيرك ..لذاك الزمن ..الساحق البعد..
أرجوك..
لم أطلب يوما لقاؤك.. وأنا المشتاقة إليك.. لم اسألك أصادق أنت في مشاعرك؟؟ لم أطلب أكثر مما جدت به.. الأدهى أني لا أنتظر الأكثر..
ما تقول؟؟؟ سوء نية؟؟ مني؟؟؟..أرجوك,, لا تعيدها ثانية..
يمكنك أن تقول : اني أعطيك "مساحة حرية في الحب".. ممم.
مساحة حرية في الحب؟؟؟؟؟ يالله!!!
الآن من يرجوك هو أنا,,
منطقك غريب وأنت تعي ذلك ..عادة الحب يرتبط بالتملك..لا بالحرية.. أرجوك أوصديني بأغلال حبك .. فحريتي هناك داخل أسوار قلبك.. !!!!مممم.
التعليقات (0)