لكن الطريقة الهمجية الموجودة في الأمم الغربية تجعلنا نتساءل كيف يعرفون النسل؟وكيف ينسبون لفلان؟ فهم كما نرى الآن بينهم فوضى في العلاقات وأصبحوا مثل مجتمع الغابات بل أضل ولذلك هم جميعاً يعانون من هذا الذي حدث الآن ويتمنون أن يروا الحياة التي تعيش فيها المرأة المسلمة في عصرنا هذا بالعفاف والإحصان والمحافظة على العرض وعلى الحياة الطاهرة النقية التي تضمن سلامة الإنسان وسلامة النسب.
التعليقات (0)