ليس جديداً أن يوظف اليهود نساءهم ورجالهم للتكسب السياسي، والفوز بالنصر على أعدائهم، ويكفي الإشارة التاريخية إلى عيد المساخر، الذي يحتفل فيه اليهود سنوياً، حين تحايلت اليهودية "إستر"، بمساعدة عمها "مردخاي"، وأوقعت في حبائلها بالملك الفارسي "كورش"، وسلبت قلبه قبل ألفين وخمسمائة سنة، ولما صار كالخاتم في أصبعها، حرضته على وزيره "هامان"، الذي كان يعادي اليهود، ولقد تمت تصفية الوزير "هامان" بصورة تأديبية، عقاباً له على محاربة اليهود، ورسالة تحذير يهودية بنفس المصير المؤلم لكل من يعاديهم.
كان الجنس سلاح "استر" المشهر في تلك المعركة التاريخية، التي انتصر فيها اليهود على عدوهم "هامان"، وما زال توظيف "استر" للجنس مجال تفاخر اليهود، وتتدرب عليه الصبايا اليهوديات كجزء من العقيدة، وجميعهن على استعداد للتضحية بالجسد في سبيل إسرائيل.
والسيستاني ايضا حلل الجنس لوكلائه ولحكومة المالكي فمناف الناجي ولسنوات يمارس الجنس مع مسؤولة حوزته وبطرق مختلفة ,
ليطمئن القادة الفلسطينيون التاريخيون الذين وردت أسماؤهم في فضائح "تسفي لفني"، ليطمئن المرجع السيستاني الذي زنى وكيله الناجي وعرضت من خلال الفضائيات
اطمئنوا، لا تحزنوا، ولا تخافوا، فأنتم أبطال فلسطين، انتم ابطال العراق ويكفيكم فخراً أنكم رددتم على اعتداءات اليهود والامريكان العسكرية، بالطعن تحت الحزام، ويكفيكم مجداً أنكم أخذتم النساء أخذ فحلٍ مقتدرٍولكن لا نعرف من كان منكم الذكر ومن كان الانثى !!!! .
التعليقات (0)