هذه حزمة من دراسة كبيرة ارجو ان يتم فيها التواصل تعديلا واضافة لمصلحة الدراسة
حرف الإلف(أ)
أحامدة
من قبائل البقارة التي سكنت النيل الأبيض وتنقسم قبيلة الاحامدة إلي ثلاث فروع رئيسية هي (الجوامعة خلاف قبيلة الجوامعة المعروفة وفرع اليوسفية وفرع الصهوات ) أما فرع الجوامعة فمن بطون هذا الفرع (جمازاب وحسيناب ،أولاد أبو علي ،الوصلاب ،أم سعيد ،شاروراب ،غنيماب ،شريشاب ) أما فرع اليوسفية فمن بطونه (الداياب والمحمداب ،المعلا ،الرزيقات ،الشكلية ،الزماماب ،الخمالاب ،الزرلطاب ،النوراب ،و الدياكلا) أما فرع الصهوات في قبيلة الاحامدة فمن بطونه ( الكواسبة و القججاب، الشيخاب ،الدقيلاب و القضاوية )(التجاني عامر ،النيل الأبيض قديما وحديثا ،دار الصحافة للطباعة والنشر ،1980م ،ص ص 65-66)
أدك
تقطن هذه القبيلة الحدود الجنوبية لولاية النيل الأزرق من منطقة ديم منصور شمالا حتى يابوس شرقا والي ودكه غربا وهي من القبائل المشتركة بين السودان وإثيوبيا .يبلغ تعدادهم حوالي ألفين وخمسمائة ألف نسمة ويشكل المسيحيون نسبة 95% من القبيلة وهي من القبائل إلي مارس عليها الإنجليز سياسة المناطق المقفولة ولهم وجود في داخل الحبشة في مناطق قمبيلا وفنوده
أرتيقة
فرع من البحة قدم للسودان من اليمن وكانوا يعملون في السفن وهم تجار من ذرية محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب هم عرب هاجروا من حضرموت حوالي سنة 882م ،استقروا في سواكن ومصوع وصاهروا البحة من فروعهم علومنياب وكرباب،بوشاب،نفراب،حنيسلاب،شئياب، اكريماب،سنايف، أرباب، قدر، قاسماب،حمران، عطوي . الارتيقه التي يعني اسمها بالبجاوي ( ناظر ) مدينة سواكن واستقروا بها أمراء إلي أن صدر فرمان تركي بتوليتها للدقناب. .(أمير الشرق،ص 5)
أشراف
مجموعة من آل البيت الذين هاجروا للسودان بعد المضايقات التي سببها بني أمية ويخص الحجاج بن يوسف الذي أوغل في تشريد الأشراف ، وكما طلبا لتدريس وتعليم أمور الدين، وفي السودان دخلت اسر ومجموعات شكلت ما يعرف بالأشراف من أهم هذه الأسر أسرة الإمام المهدي وأسرة الهندي وأسرة أشراف كركوج آل الشريف محمد الأمين وهم رجال صالحون لهم مكانهم من الاحترام في السودان والأشراف بأرض البجة منهم الشريف محمد بن الحسين بن علي وسكنوا حول طوكر وضواحيها وأيضا يوجد أشراف الترية وأشراف حلة الشريف يعقوب وال الميرغني وال الشريف أبو دنانة، وأشراف القضارف وهم أولاد عماس ولهم مسيد مشهور باسمهم. ومنهم الكمالاب قرب عطبرة ، عرفت أسرة الشريف محمد حسن الذين استقروا في بحري وينتهي نسبهم إلي الحسن العسكري
أشولي
من القبائل النيلية التي وجدت نتيجة لتزاوج بين قبيلتي الشلك وقبيلة اللاو ، استقروا في مدينة توريت ومن القبائل التي تجاورهم قبيلة الاتوكا،امتهنوا الرعي (عون الشريف قاسم ،الموسوعة ،ج1،ص147) يقع في أراضي الاشولي اعلي قمة جبل في السودان وهو ( جبل أباتا لانجا)والذي تهطل فيه الأمطار طوال العام وهو مناسب لزراعة الشاي ، تقع رئاسة الاشولي في منطقة ماجوي حيث توجد دار سلطان الاشولي والسلطان ينتخب ويظل سلطان إلي يعزله الكبار أو يموت .
من فروع الاشولي (أشولي ماجوي و أشولي أوميري ،أشولي أجورو ، أشولي أبوا، أشولي بالوا ، أشولي لوبولي ، أشولي وأشولي ايجيلي ). للاشولي عيد (كوجورو) وهو عيد خاص بالزراعة وتقام طقوسة مع بدء عمليات الحصاد.
يتعدد عند الاشولي السلاطين من سلطان الكجور وسلطان المطر وسلطان الأرض ، يهتم الاشولي دائما بسلطان المطر ويعتمدون علية فهو المسئول عن نزول المطرو يأخذ نسبة من الحصاد وإذا حدثت مشكلة يهدد الاشولي بعدم نزول المطر لحين حلها، ويعاقب سلطان المطر في حال الجفاف وعدم نزول المطر بان توقد نار ويربط قربها حتى تشفق علية الآلهة وتنزل المطر أو يترك ليموت عقابا علي إهماله أما في حال نزول المطر أكثر مما يجب فان الاشولي يدفنونه حيا عقابا له (د.عبد الله السريع ،سنوات في جنوب السودان ، ص ص229-237)
اقباط
من المجموعات العرقية التي هاجرت الي السودان عن طريق مصر في فترة التركية السابقة وتميز الاقباط بالتزامهم الشديد بالمسيحية وعرفوا بالصدق والامانة وحسن المعشر اضافة الي الكرم الشديد ، امتزج الاقباط في كل مدن السودان الا انهم لم يفقدوا خصوصيتهم ولم يذبوا بل ظلوا فاعلين في الخارطة الوطنية السودانية ،من اهم المدن التي استقر فيها الاقباط (الخرطوم وام درمان ومدني وعطبرة والابيض وكوستي ودنقلا وشندي وابوجبيهة ) وتقريبا كل مدن السودان ، اشتغل الاقباط في تجارة الاقمشة والماكينات والمجال التجاري عموما والاقباط تعلموا تعليما نظاميا راقيا ولهم مدراس خاصة تعلم فيها العديد من ابناء الشعب السوداني ،ومن الاقباط الاطباء والمهندسين والاساتذة وكل المهن الاخري، من اعلام الاقباط الاب فيلو ثاوث فرج والعديدين ومنهم الشاعر الوطني الذي غني وحث ابناء ام درمان لاكمال بناء فهب المسلمين واكملوا المسجد وهو الشاعر المجيد المبدع مصطفي بطران
ألاتوكا
من قبائل جنوب السودان الصغيرة ،استقرت قرب توريت من أعلام ألاتوكا جوزيف ادهو ، وتعتبر أراضي ألاتوكا كلها مرتفعات جبلية واعلي قممها جبل (أباتتانجا )وهو ثاني جبل في الارتفاع أقام الإنجليز في قمته استراحة ضخمة لقيادة القوات في شرق أفريقيا . تمتع ألاتوكا بنظام ملكي في أراضيهم ويدين ألاتوكا بالولاء التام للملك والملكة ويقدمون لها الضرائب الاسمية كما إن زوجة الملك يجب أن تكون من الأسر المالكة ويحملها ألاتوكا من منزل والداها إلي بيت الملك علي أكتافهم ، يقوم كل ألاتوكا ببناء قطية ضخمة وواسعة للملك وتكمل في نفس اليوم ،يتحدث ألاتوكا لغة خاصة بهم وحدث فيها تطور انتشرت إلي بعض القبائل المجاورة لها مثل (قبيلة هوريوك و قبيلة لو بيت ،قبيلة لاميا ،لومي ،نجيولو ،اساتون ونوكورو) .
عندما يتوفى شخص فأنة يلف في قماش ويدفن في بيتة وتذبح الذبائح وتشرب المريسة ، كما أنهم تميزوا بنوع معين من التشليخ ويكون في الاذن كما يكسروا الأسنان السفلي ويتزنون بالسكسك وجلود الحيوانات المفترسة خصوصا جلد النمر
(التامة)
في منطقة تعج بالمواجهات، وسيلة قصوي للتعبير عن الرفض والصدود لمجرد دولة التامة مركزية .. عرف (التامة) أهمية الولاء لتلك الدولة.. واستماتوا في الدفاع عنها.. والزود عن مبادئها لآخر الرمق. حدث ذلك قبل مائة عام أو زيادة فارتبطوا عبر الفكي سنين بأيدلوجية النظام الإسلامي الذي انتهجته الدولة المركزية في أمدرمان بفعل الثوار المهدويين! بالإضافة إلى ذلك فإن (التامة) مجموعة سكانية ذات تاريخ موغل في القدم ومعلوم عنهم الحماسة لعدم الدخول في معارك جانبية لا أول لها ولا آخر، وثأرت لا تنتهي.
وعلى نسق كهذا، تظل أثنية التاما أكثر حماسية للتداخل وقبول الآخر ضمن رابطة سكانية أهم ما يميزها، طيف كثيف من التباين اللغوي والتنوع الثقافي الواضح
تنحدر الأصول البعيدة لـ(التاما) من (بن تميم) القبيلة العربية ذائعة الصيت، والمشهورة بالحركة والهجرة بصورة دائمة لم تعرف الاستقرار أبداً وأوغل (التميم) في المنطقة الأفريقية عبر رحلة موثقة جيداً في مضابط التاريخ في هذه الهجرة التي استغرقت عقوداً من الزمان تم اختلاط المهاجرين العرب بالسكان المحليين ذوي الأصول الزنجية. وكانت النتيجة كما يقول المؤرخون بروز سحنات مغايرة ولهجات جديدة، الشاهد، لم تكن موجودة في المنطقة من قبل و(التاما) وفق هذا التعليق كانت أشكالهم أقرب ما تكون إلى أثنية (الداجو) أحد أعرق الاثنيات الأفريقية بينما تشابهت لغتهم الجديدة مع اللهجة (الأرنقا)، لدرجة يصعب معها التمييز أيهما سبقت الأخرى إلى الوجود!.
وبالنسبة إلى ديار التامة، فهي في الحدود بين السودان وتشاد، و لربما كان لهذا الموقع دوره في انقسام (دار تاما) بين البلدين. لعامل ترسيم الحدود بين المستعمرين انجلترا وفرنسا. وهي بتحديد أكثر تقع في الوسط بين (دار مساليت) و(دار قمر)... هذا ما عرفت به في الجغرافيا والتوزيع السكاني الحديث.
من الواقع المتقادم لحركة واستقرار القبائل فإن عدة قبائل كانت أكثر تأثراً بوجود التامة في المنطقة كالارنقا والمسيرية جبل، حيث بلغ التداخل حداً تشابهت معه اللهجات الخاصة بالقبائل الثلاث و تلتقي لغات الأرنقا والجبل في كثير من مفرداتها مع لغة (التامة) حتى يخيل إلى السامع ان الأوليين – الأرنقا والجبل – ليسا سوي بطن من بطون أثنية (التاما) الأقدر انتشاراً وحركة في محيطها الجغرافي فيما يكمن القاسم المشترك في وجود الكلمات العربية بكثافة فائقة على اللهجات الثلاث التاما و الأرنقا والجبل!.
رغم ارتباط اسم (التاما) بثورة شهيرة قادها(الفكي سنين) فإن صعوبة بالغة تكتنف عملية تتبع المواجهات المحلية التي دخلت القبيلة طرفاً فيها.
وإشارات كثيرة وردت في الدراسات الموجهة نحو تاريخ المنطقة السياسي والعسكري وضعت (التاما) في منطقة الوسط من حيث النزوع إلى استخدام القوة، يشير صاحب (البعد السياسي للصراع القبلي في دارفور) : اتصفت قبيلة التاما بالحيادية، ولم يشهد لها ان تنازعت مع أية قبيلة أخرى، عبر تاريخ طويل! ولكن رغم هذه الشهادة فإن الكاتب يسجل في سياقات أخرى مطامع الفور، على عهد السلطان علي دينار، بالاتجاه إلى ضم الأرض الواقعة تحت سيطرة (تامة) باعتبار أنها من أخصب أراضي دارفور عموماً..
يبدو ان النزوع إلى استخدام قوة السلاح كانت تحكمه أجندة، بين سلطان الفور وزعماء التاما من واقع إقبال الزعماء هؤلاء، ومنهم الفكي سنين، على الدعوة المهدية والعمل على تثبيت أركانها في تلك الإنحاء.
ولد الفكي سنين زعيم أشهر ثورة في تاريخ قبيلة التاما بقرية (جلمي) وترعرع في بيئة دينية و قاد بجانب محمود ود أحمد أبرز القادة الميدانية في حكم الخليفة عبد الله ، جيوش الثورة المهدية في غرب السودان، الراية الزرقاء.
أعلن القائد سنين استعداده لملاقاة السلطان دينار شخصياً، وكان تحدياً واضحاً إلا أن القريبين من السلطان تحركوا لإقناعة بإرسال (كيران) أشجع قادة السلطنة وينتمي إلى قبيلة الزريقات، وان يكتفي بإسناد المسؤولية إليه لكسر غرور الفكي سنين وإرغامه على الدخول في فروض الولاء والطاعة.
منى جيش الفور والرزيقات بهزيمة قاسية أمام جنود الشيخ سنين وافتن فرسان التاما في إدارة الحرب على مدى ثلاث جولات، حدث ذلك بعد العامين 1901م – 1903م.
قليلاً ما كان ينزع رجال التاما إلى منطق القوة لقد كانوا في المرة الوحيدة يدافعون عن استقلال قرارهم ويزودون عن أرضهم شديدة الخصب فواجه ببأس خطة التوسع لسلطنة الفور..
الهزيمة في المرات الثلاث، لم تثني عزم (السلطان دينار) عن توجيه آدم رجال شقيق السيدة (قمرة)، زوجة الفكي بعد مضي (7) أعوام ، للسير مجدداً لإخضاع التاما ضمن جولة حاسمة حشد لها (دينار) أشد أدوات الحرب.
تحصن التاما في (ديمة الحصين) وهي منطقة موحشة تحفها شجيرات شوك لاذعة الطعن!، أن عبقرية التامة أخرت موعد الهجوم وأطالت أمد الحصار المضروب على (ديمة الحصين) إلى نحو عام كامل عانى خلاله جنود السلطان الويلات وأمر المعاناة في وقت رفض الفكي سنين عروض نسبيه قائد الحصار بما فيها سلامته الشخصية بشرط التسليم.
وفي هجوم مباغت ذات صباح شنه آدم رحال قاومه (التاما) واستبسل في صده الفرسان، سقط (الفكي) شهيداً حيث نقل جثمانه إلى عاصمة السلطنة في (الفاشر) حيث ينتظر علي دينار الذي صلى عليه وعدد مآثره وبطولته الخالدة، وحيث دفن ووري الثري.
وبالصورة الدرامية انتهت حياة الرجل الذي دافع عن مبادئه وزاد عن أرضه وحرثه، وبوفاة الفكي سنين انطوت صفحة ملأ بالتضحيات و مثابرة (التاما) في طريق مبادئ ورموز العقيدة في موطنهم الصغير
أنقسنا
تستوطن هذه القبيلة مناطق غرب الدمازين , من أهم مدنهم باو ولهم جبال تسمي جبال الانقسنا التي تشتهر بالطبيعة الساحرة وفيها مناجم تعدين الحديد أهم قراهم ( سودا _ فادميه _ قبانيت _ بقيس _ جام _فالقوق –ماك – مديلك – كمير –جبل الطين –سالبل –خور مقنزا –خور الدوم –بلمت –بندر سيك ) يمارسون حرفة الزراعة والرعي والصيد واشتهروا بزراعة نوع صغير من الشطة الحارة والتي أطلقوا عليها اسم واحدة من اكبر قري الانقسنا وهي قبانيت .قبيلة الانقسنا من القبائل التي ادخلها الإنجليز في المناطق المقفولة ، لهم عدة عادات وتقاليد نخص منها( الشالك) وهي رقصة جماعية،للانقسنا عدد تسعة عموديات موزعة علي جبالهم وهي (عمودية قبانيت وعمدتها العمدة أمير جمعة و عمودية ككر عمدتها العمدة مكي ماهل ،العمدة إسماعيل عبد الله عمدة سودا جنوب ، العمدة علي النور عمدة عمودية جيقو ، عمودية باو وعليها العمدة سردالي ،العمدة تلم امدرفاء عمدة عمودية سودا شمال ،العمدة عثمان ترجل عمدة طيقو ، والعمدة عالم مون عمدة عمودية فادمية ،من إعلام الانقسنا ملك عقار الذي عمل وزيرا للاستثمار ووالي النيل الأزرق.
أمبرروا
من مجموعة قبائل الفلانو الرحل الذين يسعون خلف مواشيهم وهم قبيلة لها عاداتها وتقاليدها الخاصة بها والتي لا تشاركها فيها حتى مجموعة قبائل الفلانو الاخري ، وهم أهل رعي من الدرجة الأولي ولا يبعون مواشيهم تسمي أبقارهم الأبقار الكورية وهي حمراء ذات قرون متوسطه، لهم اهتمام بالسحر والشعوذة عجيب كما إن الزينة عندهم للرجل والمرآة قبل الزواج وزينتهم من مواد محلية لهم أقسام كثيرة داخل مجموعة أمبرروا ومنهم مجموعات استقرت ،منطقة تجوال أمبرروا تشمل جنوب دار فور وجنوب كردفان وشمال جنوب السودان والنيل الأزرق من اشهر فروعهم الجافون والموري والدوقا و القرا
أمرأر من قبائل البجة بشرق السودان ، والتي يرجع نسبها إلي محمد بن كاهل جد الكواهلة وقد اختلطوا بالبجة اختلاط شديد حتى عدو منهم ، من فروعهم الفاضلاب ومن بطون الفاضلاب (المحمداب والعيشاب)والفرع الثاني العثمان أو أوتمن من بطونه (العالياب والقرباب، النوراب ،القويلاي )عموما من أفخاذ هذه القبيلة اثني عشر فخدا،تقع رئاسة الامرأر في عشيرة الموسياب (عون الشريف قاسم ،الموسوعة ،ج1 ،ص163)
أنقرياب
قبيلة تنسب إلي إدريس الانقير بن عبد الله بن جماع و(النقر) هو لقب عبد الله بن جماع وهم جزء من قبيلة العبدلاب ، استوطنوا في بربر وما جاورها وجزيرة ارتولي من فروعهم البليواب والكاسراب والعقدة والونساب والجدوعة.
أنواك
من قبائل جنوب السودان المتداخلة مع الجارة إثيوبيا ،وهي من القبائل التي شدد الانجليز عليها سياسة المناطق المقفولة ، اشتهر الانواك
أولاد حميد
من قبائل البقارة التي تسكن جبال النوبة في مناطق الدلنج وتلودي و تقلي وابوجبيهة ،وأولاد حميد من قبائل قحطان يعمل أولاد حميد في الزراعة والرعي وهم من الفرسان الذين استبسلوا في حرب الإنجليز ضد الطليان .من فروع اولاد حميد فرعي (شعيف وفرع قضيف) وتندرج عدة افرع كثيرة في هذين القسمين وهي كالاتي (الشعيبات ومن افخاذهم اولاد ديدة واولاد بابو اولاد ضرغم) ،اما( فخذ اولاد ابو علي فمن بطونه اولاد عبد الله والربط واولاد محيميد واولاد راضي) ،(اما فخذ اولاد نصار فمن منهم اولاد نوية واولاد حداد واولاد كباي)،(اما فخذ اولاد سدرة ومنهم اولاد بلالواولاد مقيد والتعايشة واولاد مفتاح واولاد هبيل)، (اما فخذ اولاد احمد منهم اولاد عليان واولاد ام شعر واولاد عسكر )،(اما فخذ اولاد ابو قايد منهم ام درماي وام كوكة وتيرتير وامعيرفة واولاد تامر)(عادل عبد الرحمن ،قبائل البقارة في غرب السودان ،ص95)
اولاد راشد
من قبائل البقارة في غرب السودان ،يرجع نسبهم الي راشد بن الجنيد ، لهم علاقة قربي وثيقة مع قبائل (التعايشة والهبانية واولاد حميد والرزيقات والمسيرية والحوازمة )
من فروع اولاد راشد (الزبدة والزيود و ازيد وحميدة )
التعليقات (0)