التيمية ورحلة الغوص من مستنقع الشاب الامرد الى مستنقع اللواط
عجيب امر قوم اغلقوا على عقولهم باقفال التغابي والجهل وأقنعوا انفسهم ان الذي برأ النفوس وخلق ماكان ويكون ماهو الا رب شاب امرد جعد قطط يراه العباد كل حسب ايمانه !! والغريب انهم يقتلون انفسهم وغيرهم من ابرياء الناس والمسلمين في سبيل عقيدة عبودية الرب الشاب الامرد ويكفرون كل من لايؤمن بها ؟
وياليت قد فسر لنا شيخهم الكبير ابن تيمية عن سبب اصراره وتعلقه بالرب الشاب الامرد وهل تنقدح عظمة الرب او ربوبيته ان لم يكن شابا امردا جميلا واين الحكمة في كون الرب غلاما امردا !!
يتعب العقل ويتعب المسلمون بلا جدوى بحثا عن وجود رابط او آصرة بين المردان والعقيدة الاسلامية , وشيئا فشيئا تتضح الاسباب وينقشع ضباب التساؤلات حين يعلم القراء ان الخلفاء والملوك المسلمين الذين ارتضاهم شيوخ التيمية ليكونوا أئمة للمسلمين وطاعتهم واجبة هم وراء السبب في تصحيح احاديث الرب الشاب الامرد فهؤلاء الخلفاء والملوك انحرفوا عن نهج واخلاق النبي المصطفى وغرقوا في مستنقع عشق الغلمان المرد والوله بمحبتهم بل ووصل الامر الى اللواط والعربدة والفاحشة واظهارها للعلن بعد ان كانت في السر او تحت التكتم والرقابة من اعين الناس واقلام التاريخ
فـخليفة المسلمين وأمير المؤمنين “الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان” بلغ به الفحش والفجور أن أمر جاريته أن ترتدي ثيابه وتصلي بالناس بدلاً منه وهي سكرانة بعد أن سمع صوت الآذان أثناء ممارسته الجنس معها .. بل بلغ به الأمر أن راود “أخاه” عن نفسه. ذلك لأنه كان إلي جانب الجواري يشتهي الغلمان
ويسطع المع اسماء الخلفاء المقدس ذكرهم والواجبة طاعتهم في فتاوي التيمية كما يسطع تاريخهم المخزي في وحل الرذائل والموبقات حيث نجد الخليفة الأمين بن هارون الرشيد قد هام شوقا بغلام امرد اسمه (كوثر)
ويحكى أنه في الوقت الذي حارب الخليفة أخاه المأمون، خرج كوثر، عشيق الخليفة ليرى الحرب، فأصيب في وجهه، فما كان للخليفة إلا أن يمسح الدم وهو يقول شعرا (ضربوا قرة عيني ومن أجلي ضربوه
أخذ الله لقلبي من أناس حرقوه )
ومن بين الذين ذكرهم التاريخ الخليفة العباسي الواثق، آخر خلفاء العباسيين (حكم 6 سنوات)، كان يتنقل من غلام إلى آخر، وهام عشقا بالصبيان والغلمان حتى ملكوا عليه وجدانه وأذابوا مشاعره تولها وصبابة، إلا أن غلاما مصريا اسمه مهج، استطاع اللعب بعواطفه، واستعمار قلبه.
ولعل من اخطر ما مرت به البلاد الاسلامية هو ان يكون الحاكم على المسلمين لا يحب الغلمان فقط بل المصيبة ان الاختيار يقع على الغلام الامرد الحسن الوجه فيحضى بالمناصب حتى يكون هو حاكم المسلمين وولي امرهم وخليفتهم وتدين له العباد بالطاعة والولاء كما ذكر ذلك المرجع الصرخي حيث فضح التيمية وكشف تاريخحم الاسود في محاضرته الثامنة والثلاثون من وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الاسطوري حيث قال:
المورد15: 1,,,,2,,,
7ـ وَقَدْ كَانَ بَدْرُ الدِّينِ لُؤْلُؤٌ هَذَا أَرْمَنِيًّا اشْتَرَاهُ رَجُلٌ خَيَّاطٌ، ثمَّ صَارَ إِلَى الْمَلِكِ نُورِ الدِّينِ أَرْسَلَانُ شَاهْ بْنُ عِزِّ الدِّينِ مَسْعُودِ بْنِ مودود بن زنكي بن آقْسُنْقُرَ الْأَتَابِكِيِّ صَاحِبِ الْمَوْصِلِ،
8ـ وَكَانَ مَلِيحَ الصُّورَةِ، فَحَظِيَ عِنْدَهُ وَتَقَدَّمَ فِي دَوْلَتِهِ إِلَى أَنْ صَارَتِ الْكَلِمَةُ دَائِرَةً عَلَيْهِ، وَالْوُفُودُ مِنْ سَائِرِ جهات ملكهم إليه.
[[أقول: لماذا قال{فحظي} ففرع بالفاء على ماسبقه من كلام فهل قرّبه ورفع منزلته وجعله آمرًا ناهيًا؛ لأنّه مليح الصورة جميل وسيم؟!!((سيأتي الكلام عن الصورة الجميلة الوسيمة، سيأتي الكلام عن الغلمان، كل شيء هنا يرجع إلى الشاب الأمرد))انتهى
والحمد لله على ان جعل نبينا صلى الله عليه واله وسلم على خلق عظيم حتى لاينتقل تدليس التيمية وقذارتهم مقام تلك الاخلاق النبوية الرسالية والله اعلم حيث يجعل رسالته
http://up.1sw1r.com/upfiles2/k2800755.jpg
https://www.youtube.com/watch?v=z0nynWdq3Vo
التعليقات (0)