التوسع في صناعة إعادة التدوير

صناعة إعادة التدوير هي أسرع الصناعات نموا في العالم مع الملايين من الناس اشتغالهم في ذلك كل يوم تقريبا. الالكترونيات اعادة التدوير بين صناعة إعادة التدوير ينمو بوتيرة سريعة. تحولت صناعة إلى صناعة ما يقرب من 20.6 مليار $ وينمو بسرعة. ليس فقط هذا، ازداد عدد العاملين أيضا بوتيرة سريعة من 6000 إلى 45000 خلال فترة 10 سنوات. حولت هذه الظاهرة إلى صناعة في غضون عشر سنوات. هناك العديد من العوامل التي تحدد سرعة وتيرة التنمية في هذه الصناعة. يمثل صناعة تقريبا ثورة في الحركة.

بعض من الأسباب الرئيسية للثورة

حتى عشر سنوات إلى الوراء الكثير من المستهلكين تستخدم لask- "كيفية الحصول على السيولة لهاتفي؟" ولكن الآن ويعرف هذا النظام للجميع. مع تطور إعادة التدوير كصناعة وجد الناس عدة أسباب لمعرفة المزيد حول هذا الموضوع. النمو السريع للصناعة يعتمد على عوامل مختلفة. هم انهم:

نمو الاستهلاك السريع للسلع الإلكترونية
الوعي رفعتها القوانين النافذة
أنواع مختلفة من المبادرات والبرامج المتعلقة بإعادة التدوير
الاستثمار في التكنولوجيا والمعدات
وقد أثرت كل هذه العوامل صعود إعادة التدوير كصناعة. على الرغم من العديد من الخبراء يعتقدون أن وجود مساحة كافية للنمو في هذه الصناعة وأنها لم تصل بعد إلى تطوير إمكاناتها. وقد أعيد تدويرها اكثر من 2.4 مليون طن من النفايات الإلكترونية في العام الماضي في العالم. ولكن، ما يقرب من حوالي 2 مليون طن من النفايات الإلكترونية يتم إنشاء كل عام. يتم إرسال أكثر من هذا وبالتالي مكب النفايات تسهم في تراكم النفايات الإلكترونية. أيضا، جانب جديد لهذا الاكتشاف هو أن الغالبية العظمى من النفايات مشتق من الشركات. منازل الشركات تلعب دورا رئيسيا في ذلك. والمثير للدهشة، يتم إنشاء سوى ربع من النفايات من قبل المستهلكين السكنية.
صياغة قانون و

وهناك بعض الدول التي اتخذت لإعادة التدوير منعطفا كبيرا في حين أنه لم يكن ناجحا حقا. والسبب هو أن الناس المستنير في الدول التي اتخذت تشغيله وعلى العكس من ذلك حيث لا المستنير الناس بما فيه الكفاية، وحركة لا اقلعت بشكل صحيح. وبصرف النظر عن حجم الدولة وعدد من المواطنين، وعامل آخر مهم في تحديد نجاح الحركة هو القانون الذي ينظم التخلص من الأجهزة الإلكترونية. وفقا لقوانين صارمة في بعض الدول، يجب على الشركة المصنعة استعادة السيطرة على الأدوات القديمة القائمة وجعلها قابلة لإعادة الاستخدام. في إطار هذا البرنامج، يمكن للمستهلكين إعادة تدوير المواد من دون تهمة.

تلبي هذه القوانين مع النجاح عندما يتم جمع ملايين الأطنان من أجهزة الكمبيوتر والهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة لإعادة التدوير. انها فقط لا تتوقف هنا. يجب أن تكون السلع التي يعاد استخدامها أيضا. كان حتى 5 سنوات الى الوراء عدد قليل جدا من الدول أية قوانين تخص تعزيز إعادة التدوير وحماية. في الوقت الحاضر، فإن عددا متزايدا من الدول المتعددة والعديد من جميع أنحاء العالم لديها قوانين مناسبة تنظم إعادة التدوير.

جهود وضع من قبل المجموعات البيئية
سكس سوري
حتى قبل ضعت الحكومات القوانين المتعلقة إعادة التدوير، وكانت هناك جماعات حماية البيئة ومنظمة غير هادفة للربح التي تخدم نفس الغرض من الناس المنير المتعلقة بالموضوع نفسه. أخذت هذه الجماعات رعاية خلق الوعي بين الناس لا في نهاية المطاف في مقالب القمامة. وكانت مدافن تصبح أرضا خصبة للغازات السامة والنفايات الملوثة للبيئة والموارد الطبيعية. بعض هذه الجماعات قيدوا مع شركات التصنيع إلى إنشاء نظم مثل التقاط النفايات الإلكترونية لقاء رسم رمزي لإيداعها في مراكز إعادة التدوير.

كمية من الجنيهات أو الدولارات من خلال هذه المجموعات أو الشركات تلقت أثرت أعمالهم الصغيرة كثيرا. على الرغم من العديد من الشركات فقدت كمية لا بأس بها من المال، وبعضهم حصل فعلا الربح. ومع ذلك، فإنها توسعت بمعدل ثلاثة أضعاف، وبالتالي دخولهم تعزيزه. يأتي الربح مع حجم وأنه ليس من السهل لكسب المال في هذه السوق. ومع ذلك، والناس يبذلون المال والأعمال والتوسع في هذه الصناعة. في الواقع، ازداد نطاق من أجل الحصول على فرص العمل في هذه الصناعة مع توسعها والأشخاص الذين يتناولون الامر على محمل الجد. في نهاية المطاف، أصبح إعادة التدوير ناجحة التعيين الصناعة وتجنيد الناس من جميع مناحى الحياة. ومن المتوقع أن تصل إلى إمكاناتها بحلول العقد المقبل.