كل طروحات المعارضة التونسية تستبطن إما سيرا عبيدا أذلاء في ركب الحضارة الغربية المهيمنة ، و إما سيرا في ركب دراويش الإسلام بما يعنيه من تخلف و رجعية و خروج عن كل عوامل التقدم الحضاري و المشاركة الفعلية في في صناعة الحضارة البشرية …، و إما بقاء في حزب الانتهازية و الفساد و الرشوة و نشر الأحقاد بين مكومات المجتمع التونسي المسلم الموحد ... ؟
و الرأي عندي هو التوحد تحت راية القرآن المجيد جميعا : حكومة و شعبا و معارضة لتحقيق الأمن و الاستقرار و الفوز بالدارين و التأهل لقيادة الشعوب نحو الأخوة الإنسانية ....؟
http://quoraanmajid.blogspot.com/
التعليقات (0)