التقول على الرسول تحت مسمى السنة النبوية هي الطامة التي قصمت ظهر الامة الإسلامية ؟
https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/439649669560805/?type=2&theater
داعش هي الوحش الذي رعاه السلفيون الدينيون و السلفيون الوضعيون..
https://www.youtube.com/watch?v=iM7rbRUb8eo&feature=share
داعش هي الوحش الذي رعاه السلفيون الدينيون و السلفيون الوضعيون لكي لا تخضع مجتمعاتنا الإسلامية لربوبية الواحد الأحد ، رب السماوات و الأرض:
يقيني أن الإرهاب لن ينزاح عن كاهل أمتنا الإسلامية، حتى تتجنب أمتنا التقول على رسول الله بنسبة أقوال بشرية إلى رسالته الخالدة التي قد عصمه ربه في تبليغها للناس كافة... !!
و نظرا لخطورة التقول على رسالة الله و آثاره المدمرة لحياة الشعوب و المجتمعات بسبب اتخاذ التقول مدخلا لشياطين الإنس و الجن للإنحراف عن فطرة الحق و العدل التي فطرت عليه كل الخلائق ، نجد الله يحذر رسوله من التقول و يهدده بقطع الرقبة إن هو تورط في هذه الجريمة النكراء التي صارت خلة لأهل السنة و أهل الشيعة و أهل القرآن ... بقصد فرض ربوبيتهم على المسلمين :
* ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ) سورة الحاقة .
**
** ثم لقطعنا منه الوتين ) قال ابن عباس : وهو نياط القلب ، وهو العرق الذي القلب معلق فيه . وكذا قال عكرمة وسعيد بن جبير والحكم وقتادة والضحاك ومسلم البطين وأبو صخر حميد بن زياد .
الرابط :
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1891&idto=1891&bk_no=49&ID=1962
و نفس هذا التحذير يتكرر في سورة الإسراء :
وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَّاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73) وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا (74) إِذًا لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا (75)سورة الإسراء .
فكلام الله يجب أن يتوصل به الخلق مبنى و معنى ،بصورته المعجزة ، و لكل هذه الأسباب شاءت حكمة الله أن يبعث في كل أمة رسولا بلسانها :
**وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (4**سورة إبراهيم .
****************
الإخوان لا يزالون يشكلون عائقا معرفيا أمام أي ثورة في بلادنا العربية بسبب دروشتهم ، و انحرافهم عن كل ما نزل في التوراة و الإنجيل و القرآن
https://www.facebook.com/islam3000/videos/vb.1184290176/10205661686279821/?type=2&theater
التعليقات (0)