اتحداك ايها الرجل ... اتحداك ان كانت تحبك مثلي ... وتمكنت من محي اسمي على جدران جفنيها ... ولن تقوى يوما على سد عينيها لاني انا من راته ساعة ولادتها .... تضحكها ... او تبكيها فما عاد يهمني اليوم ... ان تسكنها قصرا او تشتري لها بحرا ... او حتى تفاجئها بهدية ... او ترسم لها اجمل الازهار وتلفها بعطر زجاجة فرنسية ... ولن تحس يوما ببرائة يديها ولاحتى بحنان عينيها .... كل الذي فارق بيننا مكان ونيران حب منسية .... وساعة غضب ... وسوف تتعلم معنى الحب والم البعد ...........ان كان في العمر بقية ........................
التعليقات (0)