مواضيع اليوم
نرى بين الحين والآخر ومن على القنوت الفضائية شخصيات باستضافتها تمنحهم لقب محلل سياسي غير انهم محترفي نفاق ومناوره يكيلون القذف. والاتهام لمجموعات كانوا هم أحد اطرافها ويقبض منها بيمينه وحين وجد ان تلك المجموعات أفلست سياسيا وهم في رأي لم يكونوا سوى تجار ثرثرة ومرتشين وسراق مال العراق ،،، وراح المحلل الهمام يحملها مسؤولية الأحداث المؤلمه التي احلت بالعراق ومنها محاولات تقسيمه واعترافه انه كان أحد اطرافها ان أولئك لا وزن لهم لا اجتماعيا ولا سياسيا ولا وزن لحكمهم ان منحوا سلطة حكم أولئك يأكلون إثما ويشربون إثما وقى الله العراق من اصحاب الالسن المتلونة ،
التعليقات (0)