البيشمه ركه كسروا شوكة أميركا.؟

البيشمه ركه كسروا شوكة أميركا قبل الداعش.؟

تأيدآ وتضامنآ مع الكلمات والجمل والتصريحات والأشارات والرسائل والتحذيرات الأنسانية والقومية والسياسية المنسوبة الى ( البيشمه ركه ) الرئيس مسعود البارزاني هنا وهناك وآخرها وليست أخيرها جاءت في الليلة الماضية وحسب موقع وجغرافية و توقيت ( دولة ) أقليم كوردستان المحلي في ( قلب ) العاصمة الأميركية ( واشنطن ) رأس الشر والحربة والمؤسسة والمدربة والمرسلة ( الداعش ) النذل الى ( شنكال ) وبقية المناطق الكوردية بأن بيشمه ركته الأبطال قد كسروا ( رأس ) وشوكة الداعش.؟

نعم سيدي البيشمه ركه الرئيس وعلى لساني وبآرائي الشخصية الدائمة قلت وسأقول والى الأبد وهاجمت وسأهجم على والى ( الأغلبية ) من الثعالب السياسية الأميركية السابقة والحالية وفي مقدمتهم السيد ( هنري كيسنجر ) الوزير الخارجية الأسبق وجون كيري الحالي واللأحق بأنهم غير صادقون مع ( الصديق ) وقبل العدو وأشرافهم على ( جمع ) المقبور صدام حسين وشاه أيران وتوقيع أتفاقية ( الجزائر ) العاصمة في يوم 6 / 3 / 1975م الخيانية العربية السنية الشيعية المذهب بحق أخوتهم من الشعب الكوردي ذات الغالبية المسلمة التدين خير الأمثلة الحية على كلامي هذا.؟

السبب أن والدك ( الخالد ) البارزاني مصطفى ( 1903 – 1979م ) وأخوته وجميع البارزانيين كانوا وسيكونون قد طالبوا و سيطالبون بوجود ( دولة ) كوردية وكوردستانية لشعبهم أسوة وليست أكثر ببقية ( 22 ) الدول العربية وأكثرهما الأسلامية التركية والفارسية في ( آسيا ) والشرق الأوسط ومزوبوتاميا الحالية.؟

لكن مصالحهم المادية والأحتكارية والسلطوية وقبل كل شئ عمت وستعمي بصيرتهم فيجب سيدي الرئيس وقبل يومين من الآن قد كتبت ونشرت موضوع آخر ورغم قلة توزيعه ولأسباب فنية وكهربائية على أغلبية المواقع الألكترونية المتعددة التي أشرف عليه وخاصة على ( فيسبوك ) قد أشرت الى هذه النقطة ويجب وأقترح على حضرتك ولست بحاجة الى مثل هذه المقترحات أن تقوم ب ( دفع ) المزيد والمزيد من التنازلات المادية والتشجيعية لهم وخاصة ( الذهب ) الأسود وهو النفط وكما هو معروف ولدى القاصي والداني وفقط.؟

 لأن بكائهم وظرف دموع التماسيح لهم لم ولن تأتي من أجل ( الحق ) والتظلم والوحشية والفحولية القذرة التي تعرضن لهن ( المسيحيات ) التدين وغيرهن في دولة ( نيجيريا ) الأفريقية القارة و قبل الآلاف من البنات والنساء الأيزيديات والمسلمات العراقيات في يوم ( 3 / 8 / 2014م ) الماضي ولحد اليوم.؟

 من جانب فحول وكلاب وعصابات ( بوكو الحرام ) والحرام فعلآ قبل القاعدة وأبنهما المدلل ( الداعش ) وحفيدهم القادم ( الماعش ) وصغيرهم الجاش الجحش الصغير.؟

الى الأمام والتقدم والنجاح سيدي البيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني والحصول على ( التوقيع ) العلني من أجل دولتك ( كوردستان ) وكسر شوكة الداعش وكل من خطط ودبر وأرسل لنا ( الداعش ) وقبل تخطيط وتدبير وصنع وأرسال ( الماعش ) الى مناطقنا من جانب هذه القيادة والرئاسة الأميركية والأوروبية وقبلهم الروسية والأيرانية وخاصة التركية ( الفاسدة ) بسبب أقتصادها المنهار وأذا لم تحصل على النفط الكوردي والكوردستاني ( الغالي ) الجودة وبعد الآن وليست من أجل ( الحق ) والخرافة الأردوغانية الجديدة وكما يدعون.؟

بير خدر الجيلكي

دهوك / كوردستان في 6.5.2015

Alcelki@gmail.com