في فوضى كسرت قيود الزمان ,,
نكاية بصاحب الزمان ,,
و كالعادة كان ياما كان,
البشر اسموه بالأنسان,
و الدابة تدعى بالحيوان ...
اختلط الأمر وعند البعض الأمر, سيان,,
البقاء للأقوى و من مات, كان جبان ..
في زمن اختلط الحابل بالنابل,,
بين الحق و الباطل سجال,,
القوم تفرقوا و لملمتهم من المحال,,
على ذكرى طيّبة نَادى احد الرجال,
رحم اهلي, قتلتهم كلمة القيل و القال
و احتار الزمان لغلطةٍ من زلة لسان
جار على الأمة و الارض باتت خيال
الأنسان عاد بشرا و الدابة حيوان
التعليقات (0)