البريء خالد شاهين في دولة الملك الاردني عبد الله الثاني والحملة الاعلامية الشنعاء الموجهة ضده للنيل من امن واستقرار العائلة الحاكمة .
ليست هذه القضية الاولى من نوعها في الاردن من التي جائت موسومة بالفساد العام والنيل من استقلالية القضاء اولا ونوافذ القصر ثانيا وكل من له علاقة بهم ايضا .. حيث جائت قلة قليلة قوية اعلاميا مجردة اصلا من الموضوعية والمهنية والامانة تسيء فيها الى نوافذ القصر اولا من خلال دبلجة السيناريو متهمة اياه بتصدير اوامر للمعنيين على تهريب شاهين , والتي عجز عن التأليفات تلك شيطان كبير جائت من قبل قلة قليلة تهدف الى زعزعة البلاد متأثرة بما يجري في دول الجوار .. علما اننا وقد سبق لنا وان كاد ان يسرح بنا نفر من تلك القلة القليلة من اجل ان نوسع الحلقة اعلاميا بهدف الاسائة الى شاهين و ضربنا بالقصر حيث جاء ذلك من خلال اثنان دائما مخموران يعملان بذلك الى زعزعة الاردن والنيل من مكانة افراد بالقصر ذو مكانة رفيعة مترفعين دائما ويعملون من اجلنا بهدف الاستمرار بكراسيهما التي هم عليها منذ عقود مضت الذي سبق وان احتواهما العرش منذ ولادتهما عطفا منه على ما وقع بأهليهما في زمن غابر من تفجير ولجوء للاردن من اقطار مستغلين الجوسسة في عهد تأسيس الوطن الحديث حيث تربربا في القصر على البذخ والترف والقتل وتفشي الفساد واراقة الدماء والاغتصاب لصبايا من جميع الجنسيات , وعربيات دبلوماسيات دون علم اسيادهم بتلك الاعمال , على الرغم من انهما لم يقبل بهما هذان الاثنان لمجرد طفل متأردن او فلسطيني او اردني فعلي لأن يقوما على مسح نعله , حيث قاما على التشهير ب شاهين اثناء ماكان يقبع بالسجن المركزي كغيره في سلحوب الواقعة في جواري العاصمة عمان على اثر قضية كان هو بغنى عنها وغير ثابتة استغلته الوحوش والحيتان لعدم معرفته بالفن والفنون التي تعلموها بالمكر والخيانة مستغلين ورقة افراج حقيقية له مفادها العلاج صادرة عن النيابة العامة ووزارة الصحة بناء على تقارير طبية تؤيد خطر المرض الذي وقع به واخراجه من السجن وتسفيره الى المشفيات الخارجية بسبب احواله المرضية المستعصية على الطب المتقدم حتى في الاردن
الظنين خالد شاهين الذي قبع فترة في السجن لا بأس بها
والذي مازال قيد العلاج في مشفيات العاصمة البريطانية وبحالة خطرة .. بخلاف ما يذكره الاعلام التجاري في ترويجه للاساءات الغريبة حيث علمنا من داخل العاصمة البريطانية من ان شاهين لا يزال يجري اتصالات من داخل غرفته .وللمقال بقية
التعليقات (0)