مواضيع اليوم
البارحة و اليوم
البارحة و أنا ملاكا تحتفي بي المدرسة ، أركب ظهر العازبات
و اليوم جلّ التلامذة يهتفون لي و الكبار يتصبّبون عرق العانات !
أمشي إلى السوق خمس كيلومترات، نقرأ السّلام على الغادي و العائد
يهود أمّتي كثروا ، لم أعد أقرأ السّلام إلاّ على ملائكتهم،ملائكة الخالق الماجد
من سطّات المدينة إلى العاصمة إلى الصحراء ،دائما كنت أحبّ اللعب مع الكبار
و اليوم ماذا أقول إذا غدا الكبار صغارا و الصّغار كبارا
آخر قدوتي تموت في صمت إلاّ قدوة من كان على خلق عظيم
لا صفاء أمامي ، سحب النِّفاق حجبت كل حقيقة و خيال غيْم
كل من لم يرد الخير لكم يا أبناء الأمّة إلى الجحيم ، إلى الجحيم
cdouah@gmail.com
التعليقات (0)