مفهوم الايادى الخفية فى اللعبة السياسية هناك اكثر من مفهوم الاقرب الى الصواب هى اانها ايادى تلعب فى الخفاء دور ما حتى لا تصل الامور الى ما يجب ان تصل الية فهل هذا المفهوم موجود فىى الثورة المصرية ام لا ؟ نعم موجود واليكم البرهان على وجودة هناك قوة داخلية متمثلة فى اركان النظام السابق وقوة اخرى خارجية متمثلة فى امريكا وايران واسرائيل والاتحاد الاوربى كلا حسب مصالحة الشخصية بواقى النظام يستخدم نفوزة القوى داخل مؤسسات الدولة للانقضاض على الثورة واجهاض تلك الثورة وعودة الامور الى ما كانت علية قبل الثورة اوتحقيق مصالح مالية وشخصية وذلك من خلال استخدام اطفال الشوارع والبلطجية لتخويف الشعب وارهابهم واشعال الفتن بين الناس وهذا ماحدث فى شارع محمد محمود بالتحديد لان وزارة الداخلية فى هذا الشارع والشعب يريد الا نتقام من الداخلية وهذا ماحدث وسوف يحدث مرار وتكرار الا لم ننتبة لهذا الامر وان ما حدث من حرق واشتباكات فى شارع القصر العينى مكرر من شارع محمد محمود ولم نتعلم هذة هى الايادى الخفية الداخلية اما الايادى الخفية الخارجية بالمثل البلدى الفلاح وراء كل مصيبة تجد امريكا نعم نجد امريكا فى كل مصيبة فى الامة العربية وليست مصر لان امريكا لا عهد لهم ولا زمة ولا ضمير طب اية يا عم عبد الفتاح مصلحة امريكا فى مصر مع ان مصر دولة غير بترولية ومعروف ان مصلحة امريكا مع البترول اقولها وبصوت مرتفع الى الى عنان السماء مصلحة امريكا اضعاف مصر لضمان امن اسرئيل ياسادة وهذا لم ولن يحث ابدا الا اذا اعتبرات امريكا اسرائيل دولة فى المنطقة مثل باقى الدول ولم تضمن لها التفوق فى كل شيئ ان امريكا لم تفهم طبيعة الرجل الشرقى عامة والمصرى خاصة لهم طبية جبارة هى هبة من اللة عز وجل وان ما فهمتة امريكا عن العرب والمصرين المتوجدين فى امريكا غير صحيح لان من يذهب الى امريكا فهو محتاج الى امريكا ويغير من نسيجة حتى يتكيف مع الوضع هناك طب ياعم قولنا دور امركا الخفى فى الثورة المصرية اقولكم دور الملعونة هو افراغ الرجل المصرى من مضمونة الحقيقى واظهارة متصارع على السلطة امام العالم وبذلك يقولون هذا هو المصرى يحارب من اجل سلطة او من اجل مكاسب شخصية انظرو انقلب المصريون على الجيش الذى حماهم وحما الثورة وبذلك تتغير النظرة الى الثورة المصرية من انها من اعظم الثوارت فى العالم من حيث السلمية الى ثورة فوضى وهمجية وصراع قد يؤدى الى حرب اهلية وهناك بقية اذا كان فى العمر بقية
التعليقات (0)