هؤلاء الاوغاد المحتلين فى القرن الواحد والعشرين  يحذرون الاسياد

ذكر موقع ” ديبكا ” الإستخباراتى الإسرائيلى بأن حكومة نتنياهو تحذر حركة الجهاد الإسلامى ومصر من الإستمرار فى إطلاق صورايخ على إسرائيل، قائلةً بأن الرد سيكون قاسياً وصعباً ولن يتحمله أحد أيا كانت قوته. وعلى اى رد تتحدثون اننا نسمع عن ردكم على النووى الايرانى منذ عشرات السنين يا مفلسين 

ولقد أوضح الموقع بأن حركة الجهاد الإسلامى والتى تتخذ من فلسطين ومصر مقراً لها ولتنفيذ خططها التى وصفها الموقع بالإرهابية، وعللت إسرائيل إقحام مصر فى الموضوع كونها المسئولة عن حماية الحدود المشتركة بين الدولتين، وعليها أن تمنع تلك الهجمات التى تأتى من مقر مسئوليتها.وهل مصر وحدها هى المسؤله عن تأمين الحدود وكيف تأمن مصر الحدود بجنود امن مركزى وبدون سلاح

أشار الموقع أن حركة الجهاد الإسلامى تستخدم صواريخ ” فجر” وتطلقها على أهداف إسرائيلية متعددة مما يهدد وجود إسرائيل، الأمر الذى دفع الحكومة الإسرائيلية بأن تهدد وتحذر الجهاد الإسلامى بشتى إنتمائاته ومواقعه.من ارسال مثل تلك الصواريخ وكأن المفروض على حركه الجهات تحارب المحتل بالجاتوه وترسله دليفرى كمان

ونقلت إسرائيل تلك التحذيرات إلى رئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء مراد موافى الذى يسعى لوقف إطلاق النار والتوفيق بين إسرائيل وحماس والجهاد لعمل هدنة والجلوس على طاولة المفاوضات مرة أخرى.وهى طاوله للممطلات  ونقض الاتفاقات

أفاد الموقع الإستخباراتى أيضاً بأن حركة الجهاد الإسلامى بحوزتها صواريخ فجر3 وفجر 5 والتى لديها القدرة للوصول لتل أبيب   الأمر الذى دفع الحكومة الإسرائيلية لإطلاق هذا التحذير.خوفا من ان يصل صروخ الى تل ابيب

أوضح موقع ديبكا كذلك بأن هناك تقديرات فى القاهره وواشنطن والقدس بأن المحرك لحركة الجهاد الإسلامى هى إيران وبعض الخلايا الأخرى فى سوريا لدفع المنطقة لحرب واسعة خلال الشهرين القادمين على أكثر تقدير، وأكد الموقع بأن تلك الحرب لن تكون بين طرفين أو إسرائيل وحزب أو جماعة واحدة، بل ستشمل عدة جهات أخرى لم يذكرها الموقع، لكن أكد على أن عام 2012 سيشهد حربأ بين إسرائيل ومن وصفهم بالمهددين لأمنها.  وانا استغرب من هؤلاء السياسين الاسرائيلين عن اى امن يتحدثون وهم  بالقنابل والصواريخ فى كل فلسطين قاذفون   امن اسرائيل لن يتحقق بأى حرب؟ ولكن امن اسرائيل سوف يتحقق مع تحقق السلام العادل والكامل فى المنطقه العربيه ؟؟؟؟؟؟