مواضيع اليوم

الامراض الجنسية والمخدرات تنتشر في النجف الاشرف تحت راية ال الحكيم

عبد العراقي

2011-05-23 19:36:17

0

الامراض الجنسية تنتشر في مدينة النجف الاشرف


في زمن حكم خونة الاسلام وخونة العراق والشرف تصبح مدينة النجف الاشرف التي تضم رفات ال البيت الذي طهرهم الله بكتابه الكريم مرتعا للدعارة المنظمة باسم الاسلام بفتاوي مجرمي الحوزة وعلى راسهم ال الحكيم فتماشيا مع شذوذهم الاخلاقي المعروف فقد حوّل هؤلاء مدينة النجف التي يحكمونها دون منازع الى مدينه للفساد والمخدرات فلقد اشارت دراسة قامت بها منظمة عراقية للمتابعة والرصد زيادة نسبه كبيره في الامراض الجنسية في محافظة النجف وهذه الزيادات اقترنت بظاهرة تفشي المتعة بعد ان كانت ممنوعه في ظل نظام الرئيس الراحل صدام حسين (رحمه الله) وليطلع المواطن العراقي والعربي على مثال واحد على خسة هؤلاءو بين اخلاقية هؤلاء اللذين يدعون الاسلام وبين اخلاقية قيادة الرئيس الشهيد صدام حسين من المؤمنين بالله وشرعه ممن يسمونه بالنظام الدكتاتوري السابق.. فقد حولت هذه العائلة الفارسية اليهودية الاجراميه الاماكن المقدسه في النجف وكربلاء الى اماكن لتناول انواع المخدرات التي كان العراق خالي منها تماما في زمن مايسموه النظام السابق وعلى راسها الحشيشة المنتجة في حقول سيدتهم ايران واماكن للرذيلة والفساد لانهم اولاد زنا مشهورين بالشذوذ الجنسي فلايستطيعون العيش الا في الاجواء الموبوئة بالرذيلة فهم اسياد تجارتها وممارستها واهالي النجف يحتفضون بقصص كثيره عن شذوذهم..

فقد وقعت ورقة مختومة وموقعة من قبل (اية الله) لعنة الله عليه وعلى ابائه واجداده اجمعين محمد سعيد حكيمي يجيب على سؤال لاحد مقلديه والسؤال هو :
(سيدنا ومولانا ادام ظلكم هل يجوز التمتع بالبنت الباكر بدون علم ولي امرها؟)
الجواب: (يجوز التمتّع بالبت الباكر بدون علم ولي أمرها إذا كان ذلك مكبحا لجماح الشهوة!) وبعد ان تمت مواجهته من قبل أحد ضباط الامن وعرض عليه الورقه المختومه بختمه لم يملك جوابا سوى قوله : (انا لله وانا اليه راجعون)، ولم يرفع رأسه بوجه ضابط الامن وحذره من استخدام مثل هذه الفتاوى التي تهدم قيم المجتمع الاخلاقية، يقول التقرير ان اكثر الاصابات تفشيا بين قادمين من ايران الى مدينة النجف فيما يعرف بالسياحة الدينية وتعد المتعة القصيرة أي يرتبطون بعلاقات عن طريق علاقة المتعة لمرات عدة في اليوم الواحد..!

وقد وضع عمار الحكيم عدة فنادق انشأها بعد الاحتلال وعلى اراضي مستولى عليها من قبلهم او بأجور رمزية من قبل حكومة العار لتصبح اماكن للممارسة افعال الزنى وقد سقطت في حبال هذه الظاهره فتيات من طالبات الجامعة ويكفي ان تقول لمن تتمتع بها (تقول البنت زوجتك نفسي للمدة كذا ويقول الرجل قبلت التزويج..!)، لقد فضحهم الله في الدنيا والاخره فالملعون (محمد باقر الحكيم) اصبح قطع قذرة تسربت في مجاري النجف ولم يبقى منه شيء للدفن الا الخاتم الذي دفنوه في قبر انشؤوه في ارض مغتصبة من الدولة اصبح مزارا للمحششين والشواذ امثاله ....
في الختام الى كل الاخوة الشيعة من العرب الاقحاح من سكان جنوب العراق العزيز اللذين لايرتضون المذلة والمهانة ولايقبلون على عوائلهم الرذيلة ولايقبلون على مدنهم ان تصبح اوكارا للدعارة وتجارة المخدرات على هؤلاء الشرفاء ان يثوروا ليسحقوا ما تبقى من عائلة الحكيم القذرة ... ليطهروا ارض اجدادهم ال البيت من دنس هؤلاء اليهود .... تحية لكل الشرفاء




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !