لا أختلف مع كل من يتعاطف مع دويلة قطر على النطاق الفردي بسبب مصالح عملية متبادلة او وظيفية كانت ليعتاشوا من خلالها بلاشك .
اما التساؤل يكمن بسلوكيات طابور الأفراد المسحجين الذين لاتربطهم اي كان من مسميات المصالح من الذين لايعرفون اين تقع دويلة قطر او الى اي قارة تنتمي هذه الدويلة الارهابية او ماهي الديانة التي تعتنقها .
كما اصبحنا نعاني امثال هذه الطوابير المسحجة التي لا تخلو من الميل الى الراديكالية والتطرف كونهم يعانوا الكثير من الأمراض التي تفرض عليهم باب الانتساب والتجنيد في صفوف الدواعش المتطرفون ، الذي اصبحوا عباره عن معسكر ارهابي في كافة انحاء البلدان وليسوا عباره عن مجرد فئة محصورة او أقليه محدوده.
واخيرا
هل للأجهزة الأمنية بالدول التي اصبحت عدوة لدويلة قطر ان تعتقلهم يوما ما.
عادل القرعان.
التعليقات (0)