ضمن منظومتي الفلسفية :
على الأريكة نتربع المكان لزيارة ،برقة البهاء ،وملائكة
الإنسجام حتى لا يخطر على البال ..نقل تلك الحال .....إلى المنافي /المجافي .
هنا نكون قد افتدينا أنفسنا وضعاء ،يقظين بحيث نستطيع أن
نولد الأرواح من جديد ،وبلفة قبعة قلب الزهرة في أكناف التباعث المناغي .
في الإعتياد تواردات عينية ،حَرَكية ،حِسِية ،أثيرية غير مرئية
عبر ذهبيات اللغات وإن اكتنفها الصمت المحاكي ،والمسجّل كما بردي الفراعنة
بحروف الحضارة المجتمعية .
((( مشهد مع مُخرج مُتمرّس ))))
اكتملت صفحات الكتاب بغلاف فيه التناوب على تصفحه
لِغَرف كل منهل ملىء بالعافية والعاطفة ،المنسابة //المنساحة إلى
العد من عدة الزمن .
((( تراص الأرواح وتراخيها )))
مناخ غير متوقع ،انقلابات وثورات اجتماعية ،رمت
للتنافر ،والتباعد ،كأول أيام الشتاء على حوض الرمال والتراب
المكتل ليأخذ التفكيك مسار ..التوحد الفردي بعد الوحدة الجمعية
والإنكماش كمنديل حريري في قبضة مُختلس ،لنرى بعد ذلك
خطوط مطويات حقيقية لا وهمية ...بعد الابتعاد .........
((( تناحرت مسالك التقارب )))
في الاعتياد تهبط المسرّات ........وفي الإبتعاد هلاك الخاصات
ومثول المنغصات ............الظاهرات والمتواريات
هل بوسعنا ان نقرأ الإبتعاد على أنه لقاء لجديد
أجدّ وأمتن ...؟؟؟؟؟//// من الممكن بمكان وفي كل الأزمان ..
الخميس 15 آذار 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)