الأسرة في الاسلام
الطيبات كالشجرة الطيبة للطيبين ، و الخبيثات كالشجرة الخبيثة للخبيثين ؟
https://www.facebook.com/video.php?v=489573014568470
من يتزوج من بورقيبية كمن أهوت به الريح في مكان سحيق ، فأردته قتيلا ..
الزواج من بورقيبي "ة" أو اسلامية "ي" معناه عذاب أليم و عمى في الدنيا و خلود في الدرك الأسفل من النار يوم الحشر.
بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون :
@ Slah Said
يولد الانسان على الفطرة ، طاهرا طهارة الملائكة كما نطلق على الوليد ، و بعد النضج الفكري يبدأ كل قول أو سلوك يخلف أثره على القلب ، فإن كان سلوكا موافقا للفطرة ، بقي القلب طاهرا معافى من الدنس و الأمراض ، و إن خالف سلوك الانسان الفطرة المفصلة في كتب الله المعجزة ، ران ذلك الكسب على القلب و ترك نقطة سوداء على الفؤاد تزداد كثافة ، كلما أمعن المرء في الشذوذ عن الفطرة الربانية ، فإن بلغ أربعين سنة و لم يرتدع عن ارتكاب الموبقات ، كشرب الخمرة ، و قتل النفس التي حرم الله قتلها ، أو السرقة أو الزنا...
انقطعت روحه نهائيا عن بارئها التي تعتبر نفخة من روحه ، وازداد يبسها سوادا وسلوكها عفونة و نتونة ...
ما يجعل من ارتداعها عن ارتكاب الموبقات /المهلكات ، شيئا مستحيلا ، كما هو حال كل "الإسلاميين" ، و "كل "اللائكيين " و كل"اللادينيين "....
أولئك هم الذين اختاروا إراديا أن تنفصل أرواحهم القذرة عن روح الله و أمره المنزل في التوراة و الانجيل و القرآن ..
أولئك هم الأموات غير الأحياء ... أولئك الذين قد ران على قلوبهم ما كانوا يشركون...أولئك الذين لهم أعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا يسمعون بها و لهم قلوب لا يفقهون بها ... أولئك الذين خسروا دنياهم و آخرتهم ، و لا قدرة لنبي أو رسول أو مال الأرض بمسمع من مثلهم من أصحاب القبور ..!!
------------------------------
فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (195) سورة .
--------------
عَسَىٰ رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) سورة التحريم .
الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26)سورة النور .
﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾71 من سورة التوبة .
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا (35)۞ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا (36)سورة النساء .
لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22سورة المجادلة .
قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ۖ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ ۖ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۖ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (46) قَالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ ۖ وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَاسِرِينَ (47) قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِّنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَىٰ أُمَمٍ مِّمَّن مَّعَكَ ۚ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (48) تِلْكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ ۖ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَٰذَا ۖ فَاصْبِرْ ۖ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ (49) سورة هود .
لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ ۖ وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۚ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ۚ ذَٰلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ ۖ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (10) وَإِن فَاتَكُمْ شَيْءٌ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُمْ فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْوَاجُهُم مِّثْلَ مَا أَنفَقُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ (11)سورة الممتحنة .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ ۙ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي ۚ تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ ۚ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (1) إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ(2) لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ ۚ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (3) قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ ۖ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (4) رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (5)سورة الممتحنة .
---------------
الأولى بها أن تقبل حقيبة وزارية تعنى بعقود المجالسة و المؤانسة للبورقيبيات اللقيطات استجابة لسياسة ربهم المعبود ..
راجع :
الطيبات كالشجرة الطيبة للطيبين ، و الخبيثات كالشجرة الخبيثة للخبيثين ؟
https://www.facebook.com/video.php?v=489573014568470
البورقيبية أوسخ عقيدة على وجه الأرض و اشدها فتكا بمقومات الدول ؟
https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/483788058480299/?type=2&theater
شهادة : بورقيبة حرمته وسيلة ، ففاخذ القاصرات من زهرات تونس المسلمة ؟
https://www.youtube.com/watch?v=Myo-2vBzjrg&feature=youtu.be
بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون :
@ Slah Said
يولد الانسان على الفطرة ، طاهرا طهارة الملائكة كما نطلق على الوليد ، و بعد النضج الفكري يبدأ كل قول أو سلوك يخلف أثره على القلب ، فإن كان سلوكا موافقا للفطرة ، بقي القلب طاهرا معافى من الدنس و الأمراض ، و إن خالف سلوك الانسان الفطرة المفصلة في كتب الله المعجزة ، ران ذلك الكسب على القلب و ترك نقطة سوداء على الفؤاد تزداد كثافة ، كلما أمعن المرء في الشذوذ عن الفطرة الربانية ، فإن بلغ أربعين سنة و لم يرتدع عن ارتكاب الموبقات ، كشرب الخمرة ، و قتل النفس التي حرم الله قتلها ، أو السرقة أو الزنا...
انقطعت روحه نهائيا عن بارئها التي تعتبر نفخة من روحه ، وازداد يبسها سوادا وسلوكها عفونة و نتونة ...
ما يجعل من ارتداعها عن ارتكاب الموبقات /المهلكات ، شيئا مستحيلا ، كما هو حال كل "الإسلاميين" ، و "كل "اللائكيين " و كل"اللادينيين "....
أولئك هم الذين اختاروا إراديا أن تنفصل أرواحهم القذرة عن روح الله و أمره المنزل في التوراة و الانجيل و القرآن ..
أولئك هم الأموات غير الأحياء ... أولئك الذين قد ران على قلوبهم ما كانوا يشركون...أولئك الذين لهم أعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا يسمعون بها و لهم قلوب لا يفقهون بها ... أولئك الذين خسروا دنياهم و آخرتهم ، و لا قدرة لنبي أو رسول أو مال الأرض بمسمع من مثلهم من أصحاب القبور ..!!
------------------
البحري العرفاوي كما الصغير أولاد حمد ... أرواحهم ميتة بسبب انقطاعها عن أصلها الرحمان الرحيم... لذلك هم يقولون ما لا يفعلون، أموات غير أحياء و ما يشعرون، و يبعثون عميا و صما ألسنتهم و بكما أفواههم ثم يردون إلى عذاب أليم في الدنيا و الدرك الأسفل من النار يوم يبعثون ... و يتبرؤون من "الغنوشي" و "بورقيبة" و ماركس و الأحبار و الرهبان و الفقهاء و حمة الهمامي ... حينئذ و لكن هيهات هيهات:
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ ۖ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167)سورة البقرة .
-----------------------
نحن النهضويون ، لا دين لنا و لا ملة ؟
https://www.youtube.com/watch?v=s5zkNRSjcQo&feature=youtu.be
نخبتنا أرواحهم مدنسة ، معذبة في الدنيا و خلود أبدي في الدرك الأسفل من نار جهنم ؟
نحن النهضويون ، إخوان الشياطين ، لا دين لنا و لا ملة ، نحن الأشد كفرا ونفاقا ، نحن لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء مذبذبين بين ذلك ... نحن الغنوشي ..نستحق الشنق و قطع الرقاب على رؤوس الأشهاد ، استجابة لأمر الله بقطع وتين المتقولين ...الذين يصدون عن سبيل الله و يبغونها عوجا و لا يرتدعون ... نحن الخشب المسندة ..يحسبون كل صيحة عليهم ...قاتلهم الله أنى يؤفكون ..!
https://www.facebook.com/islam3000/videos/10205661686279821/
و شهد شاهد من أهل النهضة /الكبوة ؟
-------------------------------------------
أراهن على شباب الثورة في تونس و في العالم العربي لإنجاز تغيير حقيقي في أوضاعنا السياسية والاجتماعية و الاقتصادية و الحضارية عامة والسعي الدائب نحو بناء حضارة متفوقة بديلة عن الحضارة الغربية المتوحشة ,,, بدءا بسحق الفكر ألإخواني الوثني و تحييد دورهم في الثورة لأنهم يشكلون تهديدا حقيقيا لها بل وعبئا تنوء بحمله الجبال ,,, كما أدعو شباب الثورة في العالم الإسلامي بربط أرواحهم ومهجهم بالذي نفخها فيهم حتى تنمو أرواحهم وتينع وتؤتي أكلها في تغيير الأوضاع المزرية في بلداننا ؟؟
كما تخليص شعبنا من الإرث البورقيبي اللقيط الذي لا يزال يرهن كل مقدرات أرضنا و شعبنا للمستعمر البغيض .. !!
* فالاستمساك بالوحي و العمل طبقا لتعاليمه البينة كانت دوما هي العلامة الفارقة بين *مؤمن بالله وبكتبه حق الإيمان* و بين المشركين الأنجاس الذين يتحججون دائما بضرورة الاستمساك بما وجدوا عليه السلف و ما أنتجوه في أزمنتهم الغابرة من فكر حتما لا يلاءم إلا عصورهم الغابرة .. و لقد انتبه أبو بكررضي الله عنه لهذه الجريمة النكراء التي لا يزال السلفيون / الإسلاميون يستمسكون بها فقال بوضوح بعيد وفاة النبي محمد عليه السلام : من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات و من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ..
و إتباع "الرسول" محمد عليه السلام في العصر الحديث تقتضي "إتباع الرسالة الخالدة التي جاء بها من عند ربه عز وجل " و ليس إتباع "أقواله البشرية التي دونها البخاري و مسلم بعد وفاته عليه السلام بحوالي 3 قرون كاملة و التي كانت نتاج الوحي المنزل على *"الرسول الكريم = القرآن المعجز الصالح لكل زمان و مكان *بالتفاعل مع عصره و متطلباته الحضارية والفكرية و الاجتماعية والاقتصادية و العسكرية ... المتغيرة في كل آن و حين ..؟
فكلام الله بالنسبة للمؤمنين الحنفاء الموحدين يتفرد بأنه نور و ضياء ، أزلي صالح لأن يستجاب له في أي زمان و أي مكان ، بينما كلام النبي البشر فهو كلام نسبي يعبر فقط عن الزمن ألحصري الذي عاش فيه النبي المصطفى و صحابته الكرام ، يمكن الاستفادة منه في العصر الحديث دون الارتكاز عليه كمصدر للتشريع مع كتاب الله المعجز و الرسالة الخالدة التي آتانا بها نبينا عليه السلام.
https://www.facebook.com/islam3000/videos/10205661686279821/
https://www.facebook.com/video.php?v=488947617964343
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=236726053351347&id=100010418618936
http://quoraanmajid.blogspot.com/2015/06/blog-post_10.html
النخبة في كل المجتمعات تخدع شعوبها ؟
أنا لا أعجب من أن يبحث الغنوشي عن زعامة واهمة و يتاجر بآيات الله و يشتري بها ثمنا قليلا كما اليهود الملاعين ، و لكني أعجب من فتيان بلادي و فتياتها..الذين يطاوعونه في هذيانه و يموتون لقاء ذلك مرضا و فقرا و عذابا أليما لقاء اتخاذهم من أمثال الغنوشي اللعين ربا لهم مع الله ، فيخسرون دنياهم و آخرتهم ..!!
--------------------
أنا لا أعجب مما فعله أول وكيل استعماري ببلادنا من بيع لثروات بلادنا و خيانة لرفقاء نضاله ، و غدر لأولياء نعمته من أسرة البايات ... ما أعجب له هو تحمل عبدته لقذارته التي قضت نواميس الله بأن يعذب أشد العذاب على يد ابنه البار بن علي ، و تواصل هدر المال العام على تماثيله تحت دعاوي باطلة ... و يموت المستضعفون من شعبنا فقرا و مرضا و كمدا ...
نموذج لعهر البورقيبية و وساختها و شذوذها عن فطرة الرب ؟
الخيرية التي تزعمها النخبة العلمانية و الاسلامية هي فكرة شيطانية إجرامية ؟
https://www.facebook.com/profile.php?id=100005473278288
التعليقات (0)