الأستاذ الصرخي موضحًا: عَلِيّ: عُمَرُنَقِيُّ الثَّوْب..شِيرَازِيّ وَرِفَاقُهُ جَهْلٌ مَكْرٌ شَعْوَذَة
بقلم: سليم الحمداني
أراد أهل التدليس أن يزيفوا الحقائق وأن يدلسوا بالتراث الإسلامي وقد فعلوا ذلك ونشروا سمومهم من خلال الروايات المزعومة والمزورة والمكذوبة وخاصة التي يروج لها المدلسة المزورين الشيرازية القبورية الذين ناصبوا العداء للخليفة الثاني لكونه دحر إمبراطورية الفرس وأذلها وطردهم من ديار العرب وذل جبروتهم من خلال الحملة التي قام بها بتطهير بلاد العرب من الكفر والأوثان ونشر الإسلام المحمدي الأصيل وقد ذكرت الروايات الصحيحة عندما أراد الخروج للعراق استشار وزيره وعضده وناصره الإمام علي في هذا الأمر وقد أعطاه المشورة بأن لا يخرج هو لقيادة جيوش الفتح المبين والتفاصيل في الرابط أدناه للاطلاع فهذه هي سيرة الصحابة وهذه هي أخلاقهم وهذا تاريخهم الحافل بالإيثار والتفاني والاخلاص والأخوة لا كما يزعم المدلسة المشعوذين الذين أرادوا حرف الحقاق إلا أن العلماء والباحثين المنصفين وأهل الحق قد بينوا الحقيقة ووضحوها وفي الريادة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني الذي بين لنا العديد من الحقائق التي كانت الناس قد غفلت عنها وأدناه كلام سماحته مبينًا العديد من الخطوات التي أوضح فيها مدى الدس والتزوير لدى الشيرازية ومن سار على نهجهم:
(عَلِيُّ(ع) يُزَكِّي عُمَرَ(رض) بَعْدَ الرَّزِيَّةِ وَالسَّقِيفَةِ وَالخِلَافَةِ وَالمُحْسِنِ وَالإسْقَاط
عَلِيّ(ع): عُمَرُ مَرْجِعُ المُسْلِمِينَ وَكَهْفُهُم
عَلِيُّ(ع) وَزِيرُ عُمَر(رض)..عَلِيٌّ عُمَرِيٌّ..الشِّيعِيُّ المُوَحِّدُ عُمَرِيٌّ
الشِّيعِيُّ القُبُورِيُّ مُخَالِفٌ لِعَلِيّ(ع)..القُبُورِيُّ نَاصِبِيٌّ
عَلِيّ(ع): عُمَرُ(رض) نَقِيُّ الثَّوْب..شِيرَازِيّ وَرِفَاقُهُ جَهْلٌ مَكْرٌ شَعْوَذَة
[تَأْسِيسُ العَقِيدَة...بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة]
[عُمَر(رَضِيَ اللهُ عَنْه)...... إيوَانُ كِسْرَى... بَيْنَ الدِّين وَالتَّنْجِيم]
الأوّل ـ عُـمَـرِيّ بَـكْـرِيّ.... بِشَهَـادَةِ وَتَـزْكِـيَةِ عَـلِيّ(عَلَيْه السَّلام)
. بَفَضْل الله وَتَسْدِيدِه نَمْتَثِلُ لِوجُوبِ النُّصْحِ وَمُوّاجَهَة الفِتَن وَأفكَارِ الشَّعْوَذَةِ وَالخُرَافَةِ وَالتَّدْلِيسِ وَالتَّطَرّف، وَمِنَ الله التَّوْفِيق:
أـ قَالَ سُبْحَانَه فِي كِتَابِهِ الكَرِيم: {مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]، وَالمَعْنَى وَاضِح
بـ ـ ذَكَرْنَا :[لَا تَقلِيدَ فِي أصُولِ الدِّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]، فالتّقْلِيدُ مُخْتَصٌّ بِفرُوعِ الدّين، فِي الأحْكَامِ الشَّرْعِيّةِ العَمَلِيَّةِ، التَّكْلِيفِيَّةِ وَالوَضْعِيَّة، وَالتِّي نَجِدُهَا عَادَةً فِي الرَّسَائِلِ العَمَلِيَّةِ لِلْعُلَمَاء،
وَأمَّا أصُولُ الدِّينِ وَمَا يَرْجِعُ إلَيْهَا مِن اعْتِقَادَات فَلَا تَقْلِيدَ فِيهَا، وَعَلَى الإنْسَانِ المُكَلّفِ، وَبِحَسَبِ مُسْتَوَاه الذِّهْنِيّ وَقُدْرَتِه، أنْ يَبْذُلَ جُهْدَهُ فِي البَحْثِ وَالتَّدْقِيقِ وَالمُقَارَنَةِ وَالمُفَاضَلَةِ، حَتَّى يَحْصُلَ عِنْدَهُ اليّقِينُ وَالاطْمِئْنَانُ لِمَا يَخْتَار.
جـ ـ قُلْنَا: [أمُورٌ لَا تُرضِي الطَّائِفِيّ وَالتّكفِيرِيّ مِن كُلِّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافِقُ وَاقِعَ وَسَطِيَّةِ الدِّينِ وَالضَّمِيرِ وَالأخْلَاق]، وَهَذَا وَاقِعٌ وَمُؤَكَّدٌ، حَيْثُ إنّ الصِّدْقَ وَالإنْصَافَ وَالوَسَطِيَّةَ وَالاعْتِدَالَ، لَا تُرْضِي النّفُوسَ المَرِيضَةَ المَشْحُونَةَ بِالكُرْهِ وَالبَغْضَاءِ وَالطّائِفِيَّةِ وَالتَّطَرُّفِ، خَاصَّةً مَعَ تَلَوُّثِ المُجْتَمَعَات بِالسِّيَاسَةِ وَمَكْرِ التَّسَلُّطِ وَالشَّعْوَذَةِ وَالاسْتِئْكَال، المَقْرُونِ بِسُوءِ الخُلُقِ وَالانْحِلَال!!
البحث تحت عنوان:
عُمَر(رَضِيَ اللهُ عَنْه)......إيوَانُ كِسْرَى...بَيْنَ الدِّين وَالتَّنْجِيم!!
وَالكَلَامُ فِي أمُور:
الأوّل ـ [عُمَرِيّ بَكْرِيّ...بِشَهَادَةِ وتَزْكِيَةِ عَلِيّ(عَلَيْه السّلَام)]
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
تابع البث:
https://www.youtube.com/watch?v=nl80mkbtd-8
التعليقات (0)