لقد خلق الله تعالى البشرية على فطرته ثم توالت المخالفات لها بشكل دوري ، بداية بقتل أحد أبناء آدم لأخيه ، فتعهد الله الناس ببعثة الأنبياء والرسل للهداية والتنبيه والرد إلى صراطه القويم ، كان آخرهم محمد صلى الله عليه وسلم .
ورغم الفساد الذي كان عليه الناس آنذاك من عقائد وأفكار وأعمال ، إلا أن دعوة الإسلام كانت تنفذ إلى العمق بمحاربة الفكرة الفاسدة بالحجة الصالحة.
التعليقات (0)