- العلمانية المعتدلة هي التي تسودها الديمقراطية الفعلية بعيدا عن تحكم اللوبي الصهيوني، مقابل علمانية تحت سيطرة اللوبي خالية من الديمقراطية الفعلية والتي تسودها الديمقراطية الشكلية.
- الديمقراطية المعتدلة (للتيار الديني والعلماني) بعيدا عن سيطرة اللوبي الصهيوني، مقابل ديمقراطية شكلية للتيارين الديني والعلماني والمتحكم فيها هو اللوبي الصهيوني.
- السلفية المعتدلة والتي لاتكفير فيها لاصحاب المذاهب والديانات وكل من قال اشهد ان لااله الا الله، مقابل السلفية التكفيرية والتي تكفر كل من خالفها الرأي وان نطق بشهادة التوحيد او بالشهادتين.
- فلسطين للعرب واليهود دولة اسمها فلسطين يتقاسم الاثنان فيها الحكم على الطريقة اللبنانية او العراقية، مقابل مقابل احتلال فلسطين وتكوين كيان اسمه الكيان الصهيوني.
- الغاء ولاية الفقيه في ايران وتكوين حكومة ديمقراطية معتدلة تشترك فيها جميع مكونات الشعب الايراني وجميع القوميات مع اشتراك التيار الديني والعلماني.
- التعددية وشراكة الاقليات وادخال القوميات في حكم امريكا؛ والتي تطالب بها في غيرها من البلدان ولاتطبيق لها في بلادها، مقابل الحزبين وقتل التعددية واقصاء الاقليات وابعاد القوميات(انها ازدواجية المعايير).
اما لماذا اعجبتي؟؟ فالجواب لانني اقتنعت بها من باب العمل بالممكن؛ ولان بعضها اهون الشرين!!، فرب سائل يسأل كيف اعجبتك وكيف تعتبر بعضها اهون الشرين؟؟ فسأجيبه قائلا:- اعجبتني لان فيها الخلاص
من الويلات والمآسي ومصادرة الحريات وقتل المخالف وإستأصال الكراهية ونشر السلام.
ولكن يبقى الحل الامثل هو اننا في عصر ظهور سلطان الدنيا وزعيمها الامام المهدي محمد بن الحسن العسكري(ع) والذي يحكم بشريعة السماء الصافية والغير محرفة وكما انزلت لاهل الارض فسلامٌ على زعيمُ الارض وسلطانها مهدي الامم وجامع الكلم، وانا لاافرض ما اعتقد به على الآخرين ولكن ارى سعادتهم بتطبيق ما اعتقد؛ لان الاسلام دين السعادة وليس في اعتناقه عيب وان الامام هو معصوم من الخطايا من قبل الله فما اعدله!!!ولكن العيب في الطعن فيه من قبل الجاهلين اما المثقفون فلايطعنون به لانهم يحملون روح الاحترام لعقائد الآخرين.
الافكار ليست من طرحي.
السلفية المعتدلة ليست عندي اهون الشرين.
التعليقات (0)