السلام عليكم حاولت ان اترك موضوع نادين وثورة الرجال عليها وثورتها عليهم لكن للاسف ولسبب لاارادي وكأن صاحب الشئ منجذب اليه وكأن الفكرة التي احاول ان اتناساها اجدها امام عيني ولكأن مااريد طرحه ولكن وربما لجبني وخوفي من القادم وربما خوفي من اكتشاف مدونتي واسمي بينكم ,اجد ان مااريد ان اطرحه قد طرحه رؤساء افكاري وقادة الابداع الذين اتخذتهم منارة في الثورة ضد شرقي الطبائع اجدهم قد وضعوا الفكرة بدل عني منذ سنين ....
وتخيل ان ماتفكر به وتحاول بلورته تجده جاهز كصرخة مكتوبة الف مرة لكن مامن مغيير رغم تغير الزمن والضروف والازمان
اليكم حزب النساء
اليكم بنات جنسي
اليكم بكاء نزار على ثورة لم يشهد لها احد
لم يسانده احد حتى النساء
الى نادين
لاحاجة لحزن نعرف سببه ومسببه
الى صديقاتي المؤمنات بافكاري ال لا غريبة
الى صديقاتي وانا مؤمنة انه ماضاع حق ورائه مطالب
وحسبي اني مطالبة بحقي
وكفى
...
..
.
.
(((إذا نظرنا مثلا للمرأة الأوروبية نجدها تكافح وتجتهد مثلها مثل الرجل وتشارك الرجل فعليا في تحمل عبء الحياة , أما نساؤنا فيردن جميعا أن يكن أميرات أو يتزوجن من أمراء وأن يقدم لهن المن و السلوى على صوان من الفضة . وهذا وضع لا يستقيم . حتى المثقفات اللاتي كنت أعتمد عليهن أيضا خذلنني . كنت أحمل البيارق و اللافتات في مظاهرة كبيرة للدفاع عن المرأة , وفجأة نظرت ورائي فلم أجد أيا منهن . هربن إلى حياة الدعة والكسل . وهذا سبب تسلط الرجل , لأنها متمسكة بوضعها الضعيف . الثورة , يا سيدتي , تؤخذ ولا تعطى . أريد أن أقول للنساء , لا تنتظرن أن يعطيكن الرجل شيئا من حقوقكن . الرجل يأخذ ويريد أن يحتفظ بإقطاعه التاريخي وبمكاسبه .)))
التعليقات (0)