وامر الله.واخذ بالأسباب.. والخير وكل الخير والرحمة وكل الرحمة والحب وكل الحب من الله سبحانه وتعالى..وحيثما نظرنا وتأملنا تتجلى لنا بوضوح إرادته الخيرة.. وحيثما إتجهنا تحيط بنا عنايته ولطفه الخفي الذي يسبب الأسباب ويستجد الأحداث الطارئة لتحل مشكلاتنا وتفرج همومنا. ولتكون بعد العسر يسرا.
الله سبحانه وتعالى هو الذي اوجدنا من العدم وقبل ذلك اوجد هذا الوجود الواسع من حولنا. واسكننا هذه الارض وفيها كل مقومات الحياة. من شمس ساطعة وحقول خضراء ومياه عذبة. ومنحنا قدرات فكرية هائلة لنعمر بها الارض وكانت النتيجة هذا الرفاه المادي والتكنولوجي الذي فتح لنا آفاق من الفرص والخيرات.
خلاصة القول في هذه المقالة - هي اننا لسنا في موضع عبث ومصادفة.وإنما هناك إرادة عليا تعمل لصالحنا من وراء الأسباب وفي ظل عناية إلهية لرب رحيم يحبنا أكثر مما تحب الأنثى طفلها..وكلما علينا فعله هو أن نمتثل لأوامر الله ونأخذ بالأسباب ونخضع للحق والحقيقة ونعطي لكل ذي حق حقه ونفعل ما يجب علينا فعله في حدود امكانياتنا وقدراتنا والأمور التي تعلو فوق سقف قدراتنا نفوض امرها الى الله سبحانه وتعالى
الله سبحانه وتعالى هو الذي اوجدنا من العدم وقبل ذلك اوجد هذا الوجود الواسع من حولنا. واسكننا هذه الارض وفيها كل مقومات الحياة. من شمس ساطعة وحقول خضراء ومياه عذبة. ومنحنا قدرات فكرية هائلة لنعمر بها الارض وكانت النتيجة هذا الرفاه المادي والتكنولوجي الذي فتح لنا آفاق من الفرص والخيرات.
خلاصة القول في هذه المقالة - هي اننا لسنا في موضع عبث ومصادفة.وإنما هناك إرادة عليا تعمل لصالحنا من وراء الأسباب وفي ظل عناية إلهية لرب رحيم يحبنا أكثر مما تحب الأنثى طفلها..وكلما علينا فعله هو أن نمتثل لأوامر الله ونأخذ بالأسباب ونخضع للحق والحقيقة ونعطي لكل ذي حق حقه ونفعل ما يجب علينا فعله في حدود امكانياتنا وقدراتنا والأمور التي تعلو فوق سقف قدراتنا نفوض امرها الى الله سبحانه وتعالى
التعليقات (0)