نعم هم أخوان،،بطن واحدة جمعتهم،،ورحم واحد أسقطهم وصلب أب أوحد خلفهم،،أشقاء من صك شرعي،،يجمعم مسكن جميل ذاحي راقي،،يقطنة ذوي القيمة الإجتماعية،،يجتمعون أمام الغير بوجاهة أخوية متمثلة في هؤلاء أخواني أليسوا هم أشباهي؟؟؟؟
حياة عقيمة تقطنها هذة الأرواح،،وارفة برائحة زكية يستبشر بها الأعداء،،فياأسفي لقارئي((إنهم أخوان وليتهم خوان))أمر مؤكد أن ديننا الحنيف أوصى بالجار السابع كما أوصى بالرفق على الصغير وهنا تحتم الرحمة والرفق التي تجني احترام الكبير،،ولكن ياآسفاة
شكل خلاب يثير المناقشات في وحدة لقائهم أمام عالم المظاهر وبداخلهم يدركون أنهم لم يجتمعوا على وليمة واحدة سوى صباح عيد الفطرالتي جبلوا عليها ومع الزمن ستندثر كما اندثرت المشاعر الأخوية،،وهنا تأتي ساعة الإستزادة من وليمة صباحية
أتت في وهلة التعب الجسدي بعد أيام لازمت السهر،،فما كان منهم إالا وان كل فرد منهم يأخذ زاده الذي اثارة جوع بطنة ومتعتة من الإبتسامة المنهكة بالنعاس،،هذة هياحياة الأخوان ؛؛فلاعجب،،فمجتمعنا ملئ بهذا الصنف الغير سوي والذي يطالب بالوحدة تجاة العدو
،فأين الوحدة المنطقية الموثقة بعرى دم واحد،،دم يجري في أجساد أخوية؟؟،،وعند اقفال النص اللامنتهي،،تأكدوا أنهم أخوان وليسوا جيران،،،،،،،،،،،ونعاود استفهامات عند كل وضع مريب،،أيها الأخوان أما آن الأوان،،للتتحدوا بأيادي شعارها،،
(لن يغيرنا الزمان فما مضى درسا ولى لماضي من حكايات ذاك المكان)
التعليقات (0)