احلى تعابير الحب عندما تنتقل الاحاسيس مع نبض مشاعركم ...
الاخوة والاخوات ...ابنائي... اسرتي ... اصدقائي ..هنا في مدونة اخبار قرية ياصيد زملائي في مكتب التربية والتعليم طوباس ونابلس .. وجنين ..والقدس وفي كل فلسطين ...وهناك حيث انتم ايها القراء والمدونيين والمدونات الاعزاء ...
مع نهاية العام 2009 وفي كل حين
كيف اعبر لكم عن حبي ؟؟؟؟
هي مشاعر تنتابنا دوما وخاصة في المناسبات ...واحيانا طريقة التعبير تخرج عن المالوف او قد يحشد لها طاقات .. واجملها العفوية وما اتسمت بطابع التلقائية وبدون تكلف ...
والاجمل ان كانت نابعة من القلب يرافقها حنين والم ....والله در القائل "ومن الحب ما قتل "
دعوني اخوتي اخواتي في فلسطين وياصيد واسرة ايلاف مدونيين وقراء ...
نلاحظ طرق التعبير ونعلق على الموضوع حيث نستعرض
الصور ادناه ...................................فهذا طالب صيني يتفق مع كل ساكني هذه العمارات بعد ان اهداهم قطع من الشوكلاته وطلب من بعضهم ان ياكلها والاخر ان يؤجل ذلك الى الساعة الثامنه مساءا ويشعل الانوار في شقته وهو يتناولها ومن اكل فليترك الانوار مغلقه فكان هذا التناغم مع ما اراد ان يوصله لحبيبته التي كانت تنظر معه وتستمتع بالمنظر .واكيد تلتقط الصور
ويروق للبعض احيانا ان يمتزج حبه مع الطبيعة في رومانسية مطلقه ...فنخالهم يقلدون الطبيعة مع ضبط للمشاعر اويتركون لخيالهم العنان بحيث يجعلون الطبيعة بكل جمالها تقلدهم فتلك الابتسامات التي انفرجت يوما للورد نخالها بسمات ترتسم على بتلات الورد في اجمل تخيلات هذا العصرالرومنسية
واحيانا تكون لقطة كاميرا تاخذ على عجل لتقول للناس اننا راسين في راس واحده نذوب معا وما اجمل غوار الطوشه يغني في حالة طفر ويأس وشقاء الا مع من احب شريكة حياته زوجته ...تحمل له بشائر الابوه طفلته احلام ..عندما غنى .... راسي وراسك يا راسي راسين براس .....
والحب قد يكون لمسة حنان من امٍ لا يمكن ان نصف حبها التلقائي والطبيعي ...هذا ان كانت اماً ... وذلك الحب والحنين للارض والشجر والارث يغتاله الغدر والمحتل محاولاً ذلك وغير مقدرا للحب الذي نكنه لتلك الارض ممزوجا بالالم جنبا الى جنب مع ذلك الكره والحقد الذي نكنه لتلك المحاولات الجبانه ليس لليهود لانهم يهود فقط ولكن لكل محتل اينما كان وحيثما ارتسمت له اثار ...
او تلك الايادي الحنونه والقلوب الطاهره التي تجيش وتصنع الحب والحنان بدل الاخرين لفقير او يتيم او طفل شردته او تركته اعاجيب ما يحدث في الحروب اوبدونها للاسر التي شردها وشتتها الزمن ... وتداخلات الاخرين صنع ايدينا او اجبرنا على ذلك ....ولكن كم من هؤلاء يجد تلك الايدي الحانية والمحبه والتي ترعاها عناية الله ونرجوا ان ترعاها قبل ان نرعاها نحن ...ومهما يكن فهذه الصور لتلك العمه او الام الحنون التي عرفتها دوما رمز عطاء للجميع ....قلمها>> قلبها >>حرفها>> حنانها>> المها >>مرضها>> محاولاتها ان تكون اما ..... فوجدت ضالتها من ضحايا الازمات غير المبررة حينا والمبررة احيانا ... لتصب عليه وله كل ما استطاعت من حب وحنان وتمنحه جل وقتها هي الصوره والصوره هي ...فما اعظم ما اختارت وما اعظم ان تتحقق الاحلام ...سيدتي رعاك الله ودمت من السالمين
...الاهم انني طفت بكم في صور تمنيت ان تروق لذوقكم الرفيع فدمتم سالمين ....
تحياتي وامنياتي الخير والمحبه للجميع لعام مضي وعام قادم ودمتم سالمين اخوكم ....
عوني ظاهر
التعليقات (0)