لقوانين الوضعية التي لا يكون مستندها عقيدة الشعب الدينية تزيد
رهقا حضاريا و تخلفا
-----------
لن تتحرر الشعوب الاسلامية إلا بعد القضاء المبرم على أهل السنة بكل تشيعاتهم الإجرامية
عهد الحنفاء مع سائر الأمم :
أن لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا
الديمقراطية هي آلية وهمية لاستعباد شعوبنا المستضعفة من قبل وكلاء الاستعمار الغربي !
---------------
لو أثبتم -أنتم أهل السنة - بكل تشيعاتكم أنكم تستجيبون في حياتكم العملية شعائر كانت أو حياة شخصية أو مهنية أو حياتية لأمر واحد "آية واحدة " من كتاب الله ، فسأكون أول المؤمنين بدينكم ..
وإن فشلتم في البرهنة العملية في استجابتكم الحرفية / المضمونية فألتمس منكم رجاء أن تغربوا جميعا عن صفحتي الرئيسية ملعونين خزيا أبديا مبشرين بتزعم الدرك الأسفل من النار يوم يحشرالناس لرب العالمين ..
هذا ما كتبته في عهد الطاغية بن علي يوم 25 مارس من عام 2008 و لا أزال أحلم أن يتجسد يوما في وطني الحبيب تونس
القوانين الوضعية التي لا يكون مستندها قناعات الشعب و مسلماته الدينية تزيده رهقا و تخلفا ؟!!
http://mohamedsalembenamor21.blogspot.com/…/…/blog-post.html
#friendsday
عثرت لنفسي و لأحبابي على هذا المقال الرائع
فأرجو مطالعتة :
أمام شعبنا فرصة تاريخية لقيادة العالم في التحرر من شعوذة رجال الدين و تخمينات المفكرين ، و عبادة رب العباد اتباعا للفطرة التي فطر عليها جميع الخلق !
https://www.facebook.com/283986772018906/videos/284711518613098/
فيديو ميتفلتش شوفوه قبل ما يتفسخ
لو كنت تجادل بما أنزل الله لعلمت أن ما أنزل الله هو الحق المبين الذي أمر المؤمنون باتباعه دون غيره من كلام البشر الذي سوده أعداء الاسلام لمحاربة رسالة الرسول محمدا و تشويه رسالته و الاستهزاء به ، حتى أن اليهود و النصارى لا يعتمدون إلا على المرويات البخارية و مرويات مسلم و كتب السيرة لنعت رسول الله بأقذر النعوت !! - See more at:
التعليقات (0)