مواضيع اليوم

ابنة ابن لادنة ضيفة في السفار السعودية

شيرين سباهي الطائي

2009-12-25 00:36:34

0

ابنة ابن لادن ضيفة في السفارة السعودية في ايران

في عام 2001 اغمضت السيدة نجوى الغانم عينيها واسلمت امرها للخالق حين علمت ان اولادها الستة قد انتهوا في تفجير في افغانستان

ولكن تاءتي الصدف حين تفر ابنة ابن لادن من الحراسة التي كانت ترافقهم في التسوق حيث انه كانت السلطات الايرانية تسمح لهم بالتسوق كل ستة اشهر مرة واحدة

منذ اكثر من ثمان سنوات ونصف واحدى زوجات ابن لادن وستة من ابناءه قيد الحراسة الايرانية وفي ضيافتهم لماذا

ولم تبلغ والدتهم السورية التي كانت تصارع لوع فراقهم

ستة ابناء واحدى عشر حفيدا في طهران حين فروا من افغانستان ولجؤ الى ايران وما سبب التكتم الاعلامي والسياسي

على ظهور عائلة ابن لادن هل

من الممكن ان يكونوا مسمار جحا في نعش ابن لادن 

وهل كان هروب ايمان ابنه ابن لادن في هذا الوقت تحديدا ولجؤها الى السفارة السعودية هناك وطلب السماح لهم باللجؤ الى الاراضي السعودية الوطن الام هروبا ليس مفتعل

او السماح لهم بدخول الى الاراضي السورية للالتحاق بوالدتهم التي لم تعرف عنهم شىء منذ اكثر من ثمان اعوام ونصف  

مازالت الابنة في ضيافة السفارة السعودية وعلى اتصال دائم مع اهلها 

هل يستحق ابن لادن هذة الهائلة الاعلامية وهل هو الوحيد الذي يعبث بالشرق الاوسط والعالم وما نوع الاحتجاز لعائلته من قبل الحكومة الايرانية

هل كل مايحدث في الشرق الاوسط وشبح الارهاب هو صنيعة هذا الرجل اين ندرجه الارهاب

ام ملك القاعدة واي قاعدة هذة

بالطبع يقع عليه جزء كبير من خراب العالم ولكن تبقى حادثة سبتمبر صنع في اسرائيل لاسباب يعلمها القاصي والداني

هل مازال يحتفظ بنفس رهبة الامس ام نعتبره الرجل الاغبى في العالم الذي صنع نفسه ليقتل نفسه حيث اصبح كل ما يحدث ينسب له 

ما مصلحة طهران في هيلبان القاعدة ذاك الهيبلن الرملي الذي استغلته ايران لتسرح وتمرح بالعراق فيه 

وتعلقه على شماعة ابن لادن كلاهما يدرج ضمن تجار الموت ولكن لكل منهما اسلوبه ووحشيته لعن الله زمنا هؤلاء رجاله 

فرار اتى بوقته ويرجح انه فرا مفبرك ليس من ابنة ابن لادن لانه الحرية باهضة الثمن ولكنه مفبرك من جهة الايرانيون لينقروا على ابواب الاصماء في العالم

 

 




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

LOADING...

المزيد من الفيديوهات