(سياسة)
حزب الله ..أصل الإرهاب !.. بقلم ربيع العاملي
أخيراً .. اكتشفت أنني كنت مخدوعاً .. كنت أعيش في وهم كبير .. هذا الحزب الذي نذرت قلمي للدفاع عنه بكل جوارحي .. وخضت كثيراً من المعارك الشرسة في سبيل الدفاع عنه وعن رجاله .. باعتباره يحمل شرف الأمة في مواجهته أمام الكيان العنصري .. أخيراً اكتشفت أن هذا الحزب هو أس البلاء .. وأصل الإرهاب .. وهو شوكة إيران المغروسة في جسد الأمة .. و(بالجملة) فهو أيضاً الذي اغتال الشهيد الحريري .. . آسف فهذه هي الحقيقة ...ربيع العاملي..
(آراء وأفكار)
العلمانية ... عدو الإنسانية !.. بقلم محمد مغوتي ..
يبدو أن خبرة الحياة لم نكتسبها بعد . ويبدو أن الحماس قد أخذنا رغم حسن نيتنا ورغم رويتنا .. فقد اعتقدنا – مخطئين- أن العلمانية هي الطريق الأصلح ..والدواء الأنجع لبلادنا .. كنت أعتقد – مخطئاً – أن العلمانية لا تتعارض مع عقيدة الإسلام ..وأنهما ربما يتوافقان .ويترافقان على طريق واحد .. لكن يبدو أنني كنت شديد الخطأ .؟. فالعلمانية هي عدو الإسلام الأوحد الآن .. ولا يجوز أن يجتمع النقيضان أبداً .. آسف لكل من تأثر بفكر طرحته هنا ولكن حان الوقت لكل نعلن تراجعنا واعتذارنا .. محمد مغوتي
(عقائد وأديان)
جذور التطرف والعنصرية .. إسلامية للأسف !.. بقلم فاطمة الزهراء
يمكنني في لحظات الوقفة مع النفس أن أعترف –الآن- لكم أن جميع ما يعانيه العالم اليوم من تطرف وعنصرية وإرهاب.. هذا الإرهاب جذوره إسلامية .. فلا يجب أبداً أن نعلق أخطاءنا ومصائبنا على شماعة غيرنا .. إنهم يواجهوننا بحقيقتنا التي نغلق أعيننا عن رؤيتها . . ونصم آذاننا عن سماعها .. للأسف وبكل أسف .. حان الوقت كي نعترف .. أن أصل التطرف والعنف والإرهاب يحمل بصمات إسلامية ... فاطمة الزهراء
(كوفي شوب)
ياصيد .. والحقد الدفين !.. بقلم عوني ظاهر
أكرهها ..ولا أطيق العيش فيها .. أو التجوال بين حواريها .. الكاميرا في يدي كالجمرة حين ألتقط صورة لأحد من أهاليها .. ليتها لم تعش فينا .. ليتنا لم نعش فيها .. هذا حديث النفس والقلب يرويها .. عوني ظاهر
(نماذج حياة)
من قال لك أنني أحترم رأيك ؟ ! بقلم سعود عايد الرويلي
أيها الساذج .. مدونا كنت أو قارئاً أو معلقاً .. من قال لك أنني أحترم رأيك ؟ .. وهل رأيك يعني شيئاً لكي أحترمه ؟! رأيي أنا هو الأجدر بالاحترام .. والأجدر بالقبول .. أرجو أن تفهموا هذا ... سعود عايد الرويلي
انتهى
أما بعد ..
ماذا يحدث حينما (يسطو) أحد أو جهة ما على مدونتك ؟!... و (يسرق) (كلمة السر) أو (كلمة المرور) ويسيطر بها على المدونة؟ .. ويشل يدك عنها ؟ .. ويجعلها في يده كالرهينة ؟..
وأنت قد ضللت طريق استرجاع كلمة السر أو تغييرها .. وفقدت القدرة تماماً على ذلك ..
ثم قام هذا الشخص أو تلك الجهة (ببث ) و(نشر) مقالات أو موضوعات مخالفة تماماً لمعتقداتك ومبادئك وأسلوب كتابك وخطوطك التدوينية ؟! ..
هكذا تخيلنا ...
بعض مدونات الزملاء وقد صدرت مقالات منها مضادة ومخالفة ومناقضة لشخصيات ومعتقدات أصحابها من المدونين الأصلاء ..
هاجمني هذا الخاطر .. لم استطع تطبيقه على نفسي .. فتخيلته على بعض الزملاء كمثال .. توقعت أنني أو من يقع في هذه الورطة الخطيرة من الزملاء أننا سوف نصرخ ونستصرخ المدونين والقراء كي لا يصدقوا ما هو منشور تحت اسمنا وفي مدونتنا ..وأن المدونة قد سرقت منها كلمة السر ..
فهل سيصدق أحد ؟.. وهل ستصدق جهة الإدارة ذلك ؟
وكيف تتأكد من صحة واقعة السرقة ؟ .
.وكيف تتأكد من شخصية المدون الحقيقي المسروق من المدون المزيف السارق ؟..
وما هو وقع تلك الكتابات الصادمة والمناقضة لشخصية صاحب المدونة المسروقة منها كلمة السر على المطالعين لها من المدونين والقراء ؟!
هواجس كثيرة .. ولكنها جدية .. وواجب التفكير فيها .. بعد أن تحددت شخصية المدونين إلى حد كبير ..وتحددت بصمات كل منهم وأساليبهم الكتابية بحيث صارت سرقة كلمة السر خطراً عظيماً على المدون لا يمكن تدارك عواقبه وأبعاده ومخاطره ...
وأخيراً ...
نتقدم بكامل مشاعر التقدير والاحترام لجميع الزملاء الذين تخيرناهم لما لكل منهم ( بصمة تدوينية ) مميزة .. مفترضين تعرض مدوناتهم لسرقة كلمة السر ونشر كتابات على لسانهم مخالفة لمعتقداتهم وخطهم التدويني..
التعليقات (0)