مواضيع اليوم

إللي بيته من زجاج

زين العابدين

2019-08-03 00:11:50

0

لعل أفضل ما صرح به نصر الله منذ سويعات وصفه للإمارات " بمدن الزجاج " .. !
وقد أصيبت الإمارات بالهلع جراء هذا الوصف الحقيقي ، والأكثر من واقعي ، بالذات . فتحركت عمليا على ثلاث محاور أساسية إستجابة فعلية ، و فورية ، لهذه التهديدات الإيرانية - ولو بالوكالة طبعا - وحيث يرون بأم أعينهم ما يفعله الحوثي بصواريخه الإيرانية في المدن والمرافئ والمطارات السعودية - فقامت :
أولا ؛ بالإنسحاب من التحالف العربي الذي تتزعمه كما تقوده السعودية في حربها ضد اليمن ..!
ثانيا ؛ إرسالها مبعوث خاص لطهران ، وفي زيارة عنوانها الظاهر بحث التحديات والمصالح المشتركة بين البلدين - وحيث ظهرت تلك التحديات والمصالح المشتركة فجأة بعد شبه قطيعة إماراتية مع طهران امتدت لحوالي خمس سنوات ..! - أما عنوانها الخفي إدراك الإمارات حقيقة مدى صدق تصريح حسن نصر الله حول مدى زجاجية ليس فقط مدى زجاجية المدن الإماراتية بل أيضا مدى زجاجية نظم المشايخ الإماراتية بوجه خاص والعربية بوجه عام ..!
ثالثا ؛ قامت الإمارات عمليا ولأول مرة منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1970 من القرن الماضي ، بإطفاء الأنوار في العديد من ناطحات السحاب لديها ، وخاصة برج خليفة - وما أدراك ببرج خليفة ..! - وكأنها في حالة حرب تدار بعقلية وتقنية وعقلية الحرب العالمية الثانية ..! - خوفا من طائرات مسيرة أو صواريخ حوثية - أو حتى إيرانية - تصيب كل ما أنجزته من حضارة إنشائية فقط ومنذ استقلالها عن بريطانيا ، وكأن العلم الحديث ، أو أساليب الحرب الحديثة لم تخترع بعد شيء اسمه أجهزة الرؤية الليلية - وحيث تزود حتى بعض سيارات الشرطة الإماراتية بهذه الأجهزة.. !
هكذا بدى الأمر وكأن الأمين العام لحزب الله اللبناني/ الإيراني يردد ذات المثل المصري ، والقائل ؛ " إللى بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب ..!
وهو في الحقيقة ليس البيت فقط ، وكما أسلفنا ، ولكن أيضا ؛ البيت والمدن والنظام ، بل حتى النظام العربي برمته - وهنا ربما تراجع ترامب عن تهديده لإيران خوفا من نظرية الضمنو التى قد تصيب المنطقة بأسرها ؛ الأمر الذي سوف يكون له عظيم الأثر على المصالح الأمريكية - وليس شعوب المنطقة طبعا ..! - ذاتها وبطريقة مباشرة ، ومن هنا ، وكما أسلفنا ، تراجع ترامب ومن ورائه بريطانيا ذاتها ..!إللى بيته من زجاج ..!
لعل أفضل ما صرح به نصر الله منذ سويعات وصفه للإمارات " بمدن الزجاج " .. !
وقد أصيبت الإمارات بالهلع جراء هذا الوصف الحقيقي ، والأكثر من واقعي ، بالذات . فتحركت عمليا على ثلاث محاور أساسية إستجابة فعلية ، و فورية ، لهذه التهديدات الإيرانية - ولو بالوكالة طبعا - وحيث يرون بأم أعينهم ما يفعله الحوثي بصواريخه الإيرانية في المدن والمرافئ والمطارات السعودية - فقامت :
أولا ؛ بالإنسحاب من التحالف العربي الذي تتزعمه كما تقوده السعودية في حربها ضد اليمن ..!
ثانيا ؛ إرسالها مبعوث خاص لطهران ، وفي زيارة عنوانها الظاهر بحث التحديات والمصالح المشتركة بين البلدين - وحيث ظهرت تلك التحديات والمصالح المشتركة فجأة بعد شبه قطيعة إماراتية مع طهران امتدت لحوالي خمس سنوات ..! - أما عنوانها الخفي إدراك الإمارات حقيقة مدى صدق تصريح حسن نصر الله حول مدى زجاجية ليس فقط مدى زجاجية المدن الإماراتية بل أيضا مدى زجاجية نظم المشايخ الإماراتية بوجه خاص والعربية بوجه عام ..!
ثالثا ؛ قامت الإمارات عمليا ولأول مرة منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1970 من القرن الماضي ، بإطفاء الأنوار في العديد من ناطحات السحاب لديها ، وخاصة برج خليفة - وما أدراك ببرج خليفة ..! - وكأنها في حالة حرب تدار بعقلية وتقنية وعقلية الحرب العالمية الثانية ..! - خوفا من طائرات مسيرة أو صواريخ حوثية - أو حتى إيرانية - تصيب كل ما أنجزته من حضارة إنشائية فقط ومنذ استقلالها عن بريطانيا ، وكأن العلم الحديث ، أو أساليب الحرب الحديثة لم تخترع بعد شيء اسمه أجهزة الرؤية الليلية - وحيث تزود حتى بعض سيارات الشرطة الإماراتية بهذه الأجهزة.. !
هكذا بدى الأمر وكأن الأمين العام لحزب الله اللبناني/ الإيراني يردد ذات المثل المصري ، والقائل ؛ " إللى بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب ..!
وهو في الحقيقة ليس البيت فقط ، وكما أسلفنا ، ولكن أيضا ؛ البيت والمدن والنظام ، بل حتى النظام العربي برمته - وهنا ربما تراجع ترامب عن تهديده لإيران خوفا من نظرية الضمنو التى قد تصيب المنطقة بأسرها ؛ الأمر الذي سوف يكون له عظيم الأثر على المصالح الأمريكية - وليس شعوب المنطقة طبعا ..! - ذاتها وبطريقة مباشرة ، ومن هنا ، وكما أسلفنا ، تراجع ترامب ومن ورائه بريطانيا ذاتها ..!إللى بيته من زجاج ..!
لعل أفضل ما صرح به نصر الله منذ سويعات وصفه للإمارات " بمدن الزجاج " .. !
وقد أصيبت الإمارات بالهلع جراء هذا الوصف الحقيقي ، والأكثر من واقعي ، بالذات . فتحركت عمليا على ثلاث محاور أساسية إستجابة فعلية ، و فورية ، لهذه التهديدات الإيرانية - ولو بالوكالة طبعا - وحيث يرون بأم أعينهم ما يفعله الحوثي بصواريخه الإيرانية في المدن والمرافئ والمطارات السعودية - فقامت :
أولا ؛ بالإنسحاب من التحالف العربي الذي تتزعمه كما تقوده السعودية في حربها ضد اليمن ..!
ثانيا ؛ إرسالها مبعوث خاص لطهران ، وفي زيارة عنوانها الظاهر بحث التحديات والمصالح المشتركة بين البلدين - وحيث ظهرت تلك التحديات والمصالح المشتركة فجأة بعد شبه قطيعة إماراتية مع طهران امتدت لحوالي خمس سنوات ..! - أما عنوانها الخفي إدراك الإمارات حقيقة مدى صدق تصريح حسن نصر الله حول مدى زجاجية ليس فقط مدى زجاجية المدن الإماراتية بل أيضا مدى زجاجية نظم المشايخ الإماراتية بوجه خاص والعربية بوجه عام ..!
ثالثا ؛ قامت الإمارات عمليا ولأول مرة منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1970 من القرن الماضي ، بإطفاء الأنوار في العديد من ناطحات السحاب لديها ، وخاصة برج خليفة - وما أدراك ببرج خليفة ..! - وكأنها في حالة حرب تدار بعقلية وتقنية وعقلية الحرب العالمية الثانية ..! - خوفا من طائرات مسيرة أو صواريخ حوثية - أو حتى إيرانية - تصيب كل ما أنجزته من حضارة إنشائية فقط ومنذ استقلالها عن بريطانيا ، وكأن العلم الحديث ، أو أساليب الحرب الحديثة لم تخترع بعد شيء اسمه أجهزة الرؤية الليلية - وحيث تزود حتى بعض سيارات الشرطة الإماراتية بهذه الأجهزة.. !
هكذا بدى الأمر وكأن الأمين العام لحزب الله اللبناني/ الإيراني يردد ذات المثل المصري ، والقائل ؛ " إللى بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب ..!
وهو في الحقيقة ليس البيت فقط ، وكما أسلفنا ، ولكن أيضا ؛ البيت والمدن والنظام ، بل حتى النظام العربي برمته - وهنا ربما تراجع ترامب عن تهديده لإيران خوفا من نظرية الضمنو التى قد تصيب المنطقة بأسرها ؛ الأمر الذي سوف يكون له عظيم الأثر على المصالح الأمريكية - وليس شعوب المنطقة طبعا ..! - ذاتها وبطريقة مباشرة ، ومن هنا ، وكما أسلفنا ، تراجع ترامب ومن ورائه بريطانيا ذاتها ..!إللى بيته من زجاج ..!
لعل أفضل ما صرح به نصر الله منذ سويعات وصفه للإمارات " بمدن الزجاج " .. !
وقد أصيبت الإمارات بالهلع جراء هذا الوصف الحقيقي ، والأكثر من واقعي ، بالذات . فتحركت عمليا على ثلاث محاور أساسية إستجابة فعلية ، و فورية ، لهذه التهديدات الإيرانية - ولو بالوكالة طبعا - وحيث يرون بأم أعينهم ما يفعله الحوثي بصواريخه الإيرانية في المدن والمرافئ والمطارات السعودية - فقامت :
أولا ؛ بالإنسحاب من التحالف العربي الذي تتزعمه كما تقوده السعودية في حربها ضد اليمن ..!
ثانيا ؛ إرسالها مبعوث خاص لطهران ، وفي زيارة عنوانها الظاهر بحث التحديات والمصالح المشتركة بين البلدين - وحيث ظهرت تلك التحديات والمصالح المشتركة فجأة بعد شبه قطيعة إماراتية مع طهران امتدت لحوالي خمس سنوات ..! - أما عنوانها الخفي إدراك الإمارات حقيقة مدى صدق تصريح حسن نصر الله حول مدى زجاجية ليس فقط مدى زجاجية المدن الإماراتية بل أيضا مدى زجاجية نظم المشايخ الإماراتية بوجه خاص والعربية بوجه عام ..!
ثالثا ؛ قامت الإمارات عمليا ولأول مرة منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1970 من القرن الماضي ، بإطفاء الأنوار في العديد من ناطحات السحاب لديها ، وخاصة برج خليفة - وما أدراك ببرج خليفة ..! - وكأنها في حالة حرب تدار بعقلية وتقنية وعقلية الحرب العالمية الثانية ..! - خوفا من طائرات مسيرة أو صواريخ حوثية - أو حتى إيرانية - تصيب كل ما أنجزته من حضارة إنشائية فقط ومنذ استقلالها عن بريطانيا ، وكأن العلم الحديث ، أو أساليب الحرب الحديثة لم تخترع بعد شيء اسمه أجهزة الرؤية الليلية - وحيث تزود حتى بعض سيارات الشرطة الإماراتية بهذه الأجهزة.. !
هكذا بدى الأمر وكأن الأمين العام لحزب الله اللبناني/ الإيراني يردد ذات المثل المصري ، والقائل ؛ " إللى بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب ..!
وهو في الحقيقة ليس البيت فقط ، وكما أسلفنا ، ولكن أيضا ؛ البيت والمدن والنظام ، بل حتى النظام العربي برمته - وهنا ربما تراجع ترامب عن تهديده لإيران خوفا من نظرية الضمنو التى قد تصيب المنطقة بأسرها ؛ الأمر الذي سوف يكون له عظيم الأثر على المصالح الأمريكية - وليس شعوب المنطقة طبعا ..! - ذاتها وبطريقة مباشرة ، ومن هنا ، وكما أسلفنا ، تراجع ترامب ومن ورائه بريطانيا ذاتها ..!إللى بيته من زجاج ..!
لعل أفضل ما صرح به نصر الله منذ سويعات وصفه للإمارات " بمدن الزجاج " .. !
وقد أصيبت الإمارات بالهلع جراء هذا الوصف الحقيقي ، والأكثر من واقعي ، بالذات . فتحركت عمليا على ثلاث محاور أساسية إستجابة فعلية ، و فورية ، لهذه التهديدات الإيرانية - ولو بالوكالة طبعا - وحيث يرون بأم أعينهم ما يفعله الحوثي بصواريخه الإيرانية في المدن والمرافئ والمطارات السعودية - فقامت :
أولا ؛ بالإنسحاب من التحالف العربي الذي تتزعمه كما تقوده السعودية في حربها ضد اليمن ..!
ثانيا ؛ إرسالها مبعوث خاص لطهران ، وفي زيارة عنوانها الظاهر بحث التحديات والمصالح المشتركة بين البلدين - وحيث ظهرت تلك التحديات والمصالح المشتركة فجأة بعد شبه قطيعة إماراتية مع طهران امتدت لحوالي خمس سنوات ..! - أما عنوانها الخفي إدراك الإمارات حقيقة مدى صدق تصريح حسن نصر الله حول مدى زجاجية ليس فقط مدى زجاجية المدن الإماراتية بل أيضا مدى زجاجية نظم المشايخ الإماراتية بوجه خاص والعربية بوجه عام ..!
ثالثا ؛ قامت الإمارات عمليا ولأول مرة منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1970 من القرن الماضي ، بإطفاء الأنوار في العديد من ناطحات السحاب لديها ، وخاصة برج خليفة - وما أدراك ببرج خليفة ..! - وكأنها في حالة حرب تدار بعقلية وتقنية وعقلية الحرب العالمية الثانية ..! - خوفا من طائرات مسيرة أو صواريخ حوثية - أو حتى إيرانية - تصيب كل ما أنجزته من حضارة إنشائية فقط ومنذ استقلالها عن بريطانيا ، وكأن العلم الحديث ، أو أساليب الحرب الحديثة لم تخترع بعد شيء اسمه أجهزة الرؤية الليلية - وحيث تزود حتى بعض سيارات الشرطة الإماراتية بهذه الأجهزة.. !
هكذا بدى الأمر وكأن الأمين العام لحزب الله اللبناني/ الإيراني يردد ذات المثل المصري ، والقائل ؛ " إللى بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب ..!
وهو في الحقيقة ليس البيت فقط ، وكما أسلفنا ، ولكن أيضا ؛ البيت والمدن والنظام ، بل حتى النظام العربي برمته - وهنا ربما تراجع ترامب عن تهديده لإيران خوفا من نظرية الضمنو التى قد تصيب المنطقة بأسرها ؛ الأمر الذي سوف يكون له عظيم الأثر على المصالح الأمريكية - وليس شعوب المنطقة طبعا ..! - ذاتها وبطريقة مباشرة ، ومن هنا ، وكما أسلفنا ، تراجع ترامب ومن ورائه بريطانيا ذاتها ..!إللى بيته من زجاج ..!
لعل أفضل ما صرح به نصر الله منذ سويعات وصفه للإمارات " بمدن الزجاج " .. !
وقد أصيبت الإمارات بالهلع جراء هذا الوصف الحقيقي ، والأكثر من واقعي ، بالذات . فتحركت عمليا على ثلاث محاور أساسية إستجابة فعلية ، و فورية ، لهذه التهديدات الإيرانية - ولو بالوكالة طبعا - وحيث يرون بأم أعينهم ما يفعله الحوثي بصواريخه الإيرانية في المدن والمرافئ والمطارات السعودية - فقامت :
أولا ؛ بالإنسحاب من التحالف العربي الذي تتزعمه كما تقوده السعودية في حربها ضد اليمن ..!
ثانيا ؛ إرسالها مبعوث خاص لطهران ، وفي زيارة عنوانها الظاهر بحث التحديات والمصالح المشتركة بين البلدين - وحيث ظهرت تلك التحديات والمصالح المشتركة فجأة بعد شبه قطيعة إماراتية مع طهران امتدت لحوالي خمس سنوات ..! - أما عنوانها الخفي إدراك الإمارات حقيقة مدى صدق تصريح حسن نصر الله حول مدى زجاجية ليس فقط مدى زجاجية المدن الإماراتية بل أيضا مدى زجاجية نظم المشايخ الإماراتية بوجه خاص والعربية بوجه عام ..!
ثالثا ؛ قامت الإمارات عمليا ولأول مرة منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1970 من القرن الماضي ، بإطفاء الأنوار في العديد من ناطحات السحاب لديها ، وخاصة برج خليفة - وما أدراك ببرج خليفة ..! - وكأنها في حالة حرب تدار بعقلية وتقنية وعقلية الحرب العالمية الثانية ..! - خوفا من طائرات مسيرة أو صواريخ حوثية - أو حتى إيرانية - تصيب كل ما أنجزته من حضارة إنشائية فقط ومنذ استقلالها عن بريطانيا ، وكأن العلم الحديث ، أو أساليب الحرب الحديثة لم تخترع بعد شيء اسمه أجهزة الرؤية الليلية - وحيث تزود حتى بعض سيارات الشرطة الإماراتية بهذه الأجهزة.. !
هكذا بدى الأمر وكأن الأمين العام لحزب الله اللبناني/ الإيراني يردد ذات المثل المصري ، والقائل ؛ " إللى بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب ..!
وهو في الحقيقة ليس البيت فقط ، وكما أسلفنا ، ولكن أيضا ؛ البيت والمدن والنظام ، بل حتى النظام العربي برمته - وهنا ربما تراجع ترامب عن تهديده لإيران خوفا من نظرية الضمنو التى قد تصيب المنطقة بأسرها ؛ الأمر الذي سوف يكون له عظيم الأثر على المصالح الأمريكية - وليس شعوب المنطقة طبعا ..! - ذاتها وبطريقة مباشرة ، ومن هنا ، وكما أسلفنا ، تراجع ترامب ومن ورائه بريطانيا ذاتها ..!




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

LOADING...

المزيد من الفيديوهات