إسرئيل الإرهاب وانهيار برج التجارة العالمي و باقي الأنظمة العربية! .
وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية نقلا عن مصدر روسي يقول إنه سيناقش عملية السلام مع نتانيهو و عباس . لا حظ أيها القارئ كيف أن المسؤول الأمريكي جون كيري ،كيف أن مَنطِقَه يُسبق اسم نتنياهو قبل من اسم عباس، أي إعطاء الأسبقية لإسرائيل قبل فلسطين و هدا ما يعكسه الواقع اليوم.
وجه كيري بالنسبة لنا كعرب و مغاربة هو وجه بوم/شؤم.لا حظنا كيف أن كيري دافعت و بشكل صهيوني عن ملف إدخال حقوق الإنسان في مهمة المينورسو و هدا الحق الذي أريد به باطل له من يدحضه و يفند بهتانه و الغرض فقط هو خدمة إجندة إسرائيلية /أمريكية لا يزيد الوضع العربي /اللإفريقي إلا تقهقرا و المزيد من الإنحطاط و التخلف .
برج التجارة العالمي ووفق بعض المصادر كان نتيجة سبق إصرار و ترصد و تنفيد. حتى المخابرات الإسرائيلية " الموساد " كانت متورطة في تلك المجزرة الكبرى حيث ذهب ضحيتها العديد من الأبرياء الأمريكان و دلك للي عنق الحقيقة و إلصاق تهمة الإرهاب بالعرب /الإسلام، لكن أليست إسرائيل هي دولة الإرهاب بامتياز ووراءها الولايات المتحدة الأمريكية التي يقودها الحاج حسين أوباما التي كاد أن يصبح في مخيلة العربي /العبيط، خادم الحرم الشريف " البيت الأبيض"...؟
شعيب دواح الزيراوي
التعليقات (0)