رجال الدين هم أبالسة البشرية
إبليس أول رجل دين : لا خلاص للبشرية إلا بالقضاء على رجال الدين
وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا (115) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ (116) فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ (117) إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَىٰ (118) وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَىٰ (119) فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَىٰ (120) فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ ۚ وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ (121) ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَىٰ (122) قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَىٰ وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا (125سورة طه.
https://www.facebook.com/video.php?v=563979300461174
https://www.youtube.com/watch?v=6wY2IKFeayU&feature=youtu.be
نحو خلافة ربانية على منهج الرسل:
تجار الدين ابتدعوا مسميات كاذبة تحت مسمى "السنة النبوية" للهيمنة على سلطة القرار و الأمر و النهي في بلدانهم ، و النخبة العلمانية ابتدعت مسمى"الديمقراطية الوهمي" لكي يستفردوا بكل السلطات التشريعية والقضائية و السياسية ... في بلدانهم ...
أما حكامنا في الوطن العربي فقد اكتفوا بأن يكونوا وكلاء الاستعمار الغربي والشرقي في ديارنا.. يحكمون شعوبهم بغير مسلماتهم العقائدية و الحضارية وهو ما أبد تخلف مجتمعاتنا و فشلهم-ها- في تحقيق أي منجز حضاري حقيقي من شأنه ضمان سيادتنا الوطنية على أوطاننا و ثرواتنا و أعراضنا ...
وهو ما ولد انتفاضات شعبية تعيش اليوم مرحلة الفكرة و البحث عن أنجع السبل للتحرر من الاستعمار و التخلف... تعقبها ثورة تطيح بعروش و "رؤوس العلمانيين" و"الاسلاميين المنافقين " تمهيدا لإقامة خلافة ربانية على منهج الرسل ، تتخذ من القرآن دستورا وحيدا ... تجمع شتات أمتنا الاسلامية العظيمة التي ما خلقت إلا لتكون خير أمة أخرجت للناس في العصر الحديث والعصر القديم و في كل العصور اللاحقة ...!!
إبليس أول رجل دين : لا خلاص للبشرية إلا بالقضاء على رجال الدين
وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا (115) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ (116) فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَىٰ (117) إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَىٰ (118) وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَىٰ (119) فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَىٰ (120) فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ ۚ وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ (121) ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَىٰ (122) قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَىٰ وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا (125سورة طه.
https://www.youtube.com/watch?v=6wY2IKFeayU&feature=youtu.be
نحو خلافة ربانية على منهج الرسل:
تجار الدين ابتدعوا مسميات كاذبة تحت مسمى "السنة النبوية" للهيمنة على سلطة القرار و الأمر و النهي في بلدانهم ، و النخبة العلمانية ابتدعت مسمى "الديمقراطية الوهمي" لكي يستفردوا بكل السلطات التشريعية و القضائية و السياسية ... في بلدانهم ...
أما حكامنا في الوطن العربي فقد اكتفوا بأن يكونوا وكلاء الاستعمار الغربي و الشرقي في ديارنا.. يحكمون شعوبهم بغير مسلماتهم العقائدية و الحضارية وهو ما أبد تخلف مجتمعاتنا و فشلهم-ها- في تحقيق أي منجز حضاري حقيقي من شأنه ضمان سيادتنا الوطنية على أوطاننا و ثرواتنا و أعراضنا ...
وهو ما ولد انتفاضات شعبية تعيش اليوم مرحلة الفكرة و البحث عن أنجع السبل للتحرر من الاستعمار و التخلف... تعقبها ثورة تطيح بعروش و "رؤوس العلمانيين" و "الاسلاميين المنافقين " تمهيدا لإقامة خلافة ربانية على منهج الرسل ، تتخذ من القرآن دستورا وحيدا ... تجمع شتات أمتنا الاسلامية العظيمة التي ما خلقت إلا لتكون خير أمة أخرجت للناس في العصر الحديث والعصر القديم و في كل العصور اللاحقة ...!!
http://elaphblogs.com/…/حول%20مملكة%20الرب%20و%20خلافة%20ال…؟-115451.html
com/post/حول%20مملكة%20الرب%20و%20خلافة%20الحنفاء%3A%20الحنفاء%20و%20خلافة%20الرب%20في%20مملكته%20؟-115451.html
------------------------
التعليقات (0)