في مساء الأحد توحدث أنوثة السماء مع أنثى شعورها مآساة،،،
قميص أحمر لف جسد مبعثر،،،ونهد مبخر ،،،وتخت دهنة عنبر،،،
سويعات الإنتظار رحلة مسبقة الدفع من الألم في وجودة على حائط الزوال السريع،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كانت ليلة من ألف ليلة جليلة،،، كانت ليلة اثنينة وليدة،،
إشتياق وإلتياع ل صوت يهدي جمود الإقناع،،،
كانت في ساحة الدجئ تنتظر همسة من سراج الدفى
ف كل الو تقنع اثاث جسدها بعمق حروف الهجاء،،،.
جارت عليها المسافات ف الفصول أسماء واحدة ومناخاتها تغيراتها واردة
،،،، (دائما الإنتظار يرعب )،،،،
يجعل اللحظة مسار،، وكل رنة هاتف تشعل التيار،،
هوا أم من ينتظر من قلبي الهوى،،،؟؟؟
عجبا ل آمرها لا تهواة ولكن تستمتع ب هدوءها في محياة،،
و انتهى الليل في وسادة لطخت ب أحمر الشفاة و هاتف يرن بلا أسماء،، وجسد هزيل يقاوم نومة ل لقياة،،،
سطعت شمس النهار من شرفة صومعة قصائدها،،
تنادي ب ان النور قد زار ومازال المنظر في انكسار،،،
نوم عميق وحلم مختلط ب رؤوى،،
أهوا من يرن أم أحد من شعب الله المختار؟!!؟؟؟؟
الووووو،، تمزق في الخاطر ومكابرة على المشاعر،،،،،،،،،،،،،
أنوثة حواء غارقة في صدق الحياء وان ارتجلت مكابرة غوغاء،،
اشتياقها غلب استياءها وعاتبت رجل شرقي ب شفافية وغباء،،
كانت مباراة من جميلة ملساء،،،،،،
تمنت لقيا جملة من جمل السماء،،ف أخذت صفعة جوفاء،،،،،
اه أين خمر الغرباء،،كي يضمني ب ضحكة بلهاء؟؟؟
كانت عيونها نعساء،، و بجملة أصبحت. جاحضة خرساء،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، تذكرت مشهد جسدها في حريق الإنتظار وبطء الساعات و سقم شرايين القمر،، ومواقيت نقشها على الصخر،،
زلزال معجون ب ساحل خصرة حجر و بلادة كبت وقهر،
سقفا من الشمع اسقط على ميناء المنفى بعد ان كان فناءها عطشئ اسقط مطرة وإلتوى غابة لا تريد سوى ان تبقى ،،،، وكيف تبقى ؟؟؟!!!!!!
أما كانت أنوثتها تخشئ قرب رجولتك ،، قرب قدميك،، تخشئ وتخشئ. وقانونك جلد قيامها الى صنم يجفى.وعزة تأبئ...
اعتذر ل قعودي ول قيامي ول قل منامي بعد ان قررت ان أسمع فيروز وإقرأ واغفى.
التعليقات (0)