أهذه تذكرة إلى هودج رؤوس الأصابع ؟
لا ،
إنها جرثومة النخوة العربية
أو كما قالت لنا كتب التاريخ؛
كتب لا زالت تنتظر مكانتها،
لتؤثت صولجان الرؤساء والملوك العرب؛
قالت كتب التاريخ،،،
خذوا نصيبكم من العبادة
كما تاخذوها من جمهرة أئمة هذا الزمان،،،
كما تاخذوها من أفواه اللحي،،،
اللحي المعارة و المستعاره؛
و آتوا بها مناصب دنيوية،
أو كما تبيعوا ضادكم
لأكاذيب الثقافة؛؛
ثقافة الاستعمار
أو كما بعتم فلسطين؛
بعتموها بفلس دنيء
و أسميتموها بمسماه
بعتموها عدد أنتم ملوك و رؤساء العرب....
كان شاهدا تليد الحجة؛
كان شيطانا أخرس
أو فيلسوفا يعجن الأصولية
بخلطة الليبرالية
قائلا لمخاطبيه من أعاتد الأتباع؛
سنحرحر العقل العربي،
و ندحر أكابر العرب
لنتفادى زعيقهم في مطابخ المؤتمرات
و خصامهم،خصام المصونات
المحظيات.
يتحينون الفرص
ليركلوا بعضهم البعض
سلاحهم بينهم ـشجارالعيالات في الحمامات ـ
يتلامزون
يتراشقون
في خفة دم ؛
وان اقتضى الحال فبالمؤخرات،،،
........
التعليقات (0)