مواضيع اليوم

أول فلم هندي في مصرسنة 1168 م ؟؟؟

مرام مريم

2017-03-10 12:41:58

0

 أول فلم هندي في مصرسنة 1168 م ؟؟؟


تصنف الأفلام الهندية عند صناع الأفلام على أنها أقرب لأفلام الخيال العلمي من أفلام الواقع وذلك من حيث المبالغة في السرد الروائي لأحداث الفيلم حتى يصل لمستويات تتجاوز الكذب الأبيض والأسود والملون بأنواعه , ولأن الأفلام الهندية من الكثرة بحيث اعتاد الناس على أي شيء أو أي حدث يرون فيه كذباً جلياً فيقولون عنه (هذا فلم هندي ) ,,
ويذكر التأريخ وحسب نظرية (هذا فلم هندي ) إن أول فيلم هندي قد تم تصويره وإخراجه في مصر سنة 1168ميلادية الموافق لسنة 564 هجرية , ومن الغرابة أن هذا الفيلم الهندي قد تم توثيقه في كتب عقائد التيمية وأصبح يدرس في كتب التأريخ الإسلامي في مدارسهم 
خاصة بعد أن نعرف أن عظماء التيمية وشيوخهم كانوا ممن شهد وأخرج ذلك الفلم الهندي في سيناريو شيق ومثير يعجز عنه فطاحل السينما الهندية في الوقت الراهن , والمصيبة أن من لا يؤمن بسيناريوا هذا الفلم الهندي سوف يكفر ويقتل ويستباح دمه وماله وعرضه باعتباره جزءً لايتجزأ من تأريخ التيمية ومعتقداتهم وكل ما آمن به التيمية فعلى الجميع الإيمان به وإلا فالسيف حاضر وفتاوي التكفير جاهزة 
والحمد لله الذي أنعم على الإسلام بمن يفضح أفلام التيمية الهندية ويكشفها للناس لتحدد بعقولها كذب التيمية وتدليسهم في التأريخ الإسلامي وتصنف أفلامهم بين أفلام الخيال العلمي الكارتوني وبين أفلام التراجيديا الهندية الهابطة 
فقد ذكر المرجع الصرخي أثناء فضحه وكشفه لمعتقدات التيمية في بحوثه العقائدية (وقفات مع.... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري ) المحاضرة الثانية والعشرون قال المرجع الصرخي 
المورد2: ابن الأثير: الكامل في التأريخ9: 345
[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ وَخَمْسِمِائَةٍ(564هـ)]: ...
قال: {{[ذِكْرُ وَقْعَةِ السُّودَانِ بِمِصْرَ]
أـ فِي هَذِهِ السَّنَةِ فِي أَوَائِلِ ذِي الْقَعْدَةِ قُتِلَ مُؤْتَمَنُ الْخِلَافَةِ، وَهُوَ خَصِيٌّ كَانَ بِقَصْرِ الْعَاضِدِ، إِلَيْهِ الْحُكْمُ فِيهِ،((لاحظ دائمًا الخليفة في الدولة الفاطمية وفي باقي دول العالم الإسلامي والمقاطعات الإسلامية، الأمر بيد الخدم بيد هذا الخصي وذاك الخصي، بيد هذا المملوك وبيد ذاك المملوك، بيد هذا الخادم وبيد ذاك الخادم، بيد هذا الأعجمي وبيد ذاك الأعجمي، بيد هذا الإنسان الجاهل أو بيد ذاك الإنسان الجاهل، بيد هذا الإنسان البسيط أو بيد ذاك الإنسان البسيط، إذن كانت كلّ أمور الخليفة الفاطمي بيد هذا الخصي، وهذا الخصي والخليفة الفاطمي وأموره كلّها تحت سلطة الوزير، تحت سلطة صلاح الدين، وصلاح الدين وما عنده تحت سلطة الزنكي)) وَالتَّقَدُّمُ عَلَى جَمِيعِ مَنْ يَحْوِيهِ، فَاتَّفَقَ هُوَ وَجَمَاعَةٌ مِنَ الْمِصْرِيِّينَ عَلَى مُكَاتَبَةِ الْفِرِنْجِ وَاسْتِدْعَائِهِمْ إِلَى الْبِلَادِ، وَالتَّقَوِّي بِهِمْ عَلَى صَلَاحِ الدِّينِ وَمَنْ مَعَهُ، ((طبعًا عندما تسمعون الآن وعندما يسمع الآخرون وعندما يسمع الدواعش، أول شيء ينصرف إلى الذهن عملاء عملاء عملاء، وهؤلاء يتحدّثون بهذا الأسلوب، وتُرفع الأصوات بهذا المعنى، سنرى العمالة وكيفية العمالة وإشاعة العمالة وسيادة العمالة، نعم كلّهم عملاء، سنرى هذا)) وَسَيَّرُوا الْكُتُبَ مَعَ إِنْسَانٍ يَثِقُونَ بِهِ، وَأَقَامُوا يَنْتَظِرُونَ جَوَابَهُ، وَسَارَ ذَلِكَ الْقَاصِدُ إِلَى الْبِئْرِ الْبَيْضَاءِ، فَلَقِيَهُ إِنْسَانٌ تُرْكُمَانِيٌّ، فَرَأَى (مَعَهُ) نَعْلَيْنِ جَدِيدَيْنِ ((ربما يرجع هذان النعلان إلى الربّ الأمرد! الله العالم، فرأى معه نعلين جديدين، مع هذا الإنسان الذي يثقون به، الذي أرسلوا بيده الرسائل والاستدعاء إلى الفرنج والطلب من الفرنج بالحضور والقدوم))، فَأَخَذَهُمَا مِنْهُ، وَقَالَ فِي نَفْسِهِ: لَوْ كَانَا مِمَّا يَلْبَسُهُ هَذَا الرَّجُلُ (لَكَانَا خَلِقَيْنِ، فَإِنَّهُ) رَثُّ الْهَيْأةِ، وَارْتَابَ بِهِ وَبِهِمَا، فَأَتَى بِهِمَا صَلَاحَ الدِّينِ فَفَتَقَهُمَا،((هذه القصّة تشبه إلى حدّ ما لمن كان يعي منكم التاريخ والأيام السابقة في فترة السبعينات وربما في الستينات يوجد مسلسل أو تمثيلية أو حلقات بعنوان (ست كراسي) هذه تشبه ستة كراسي، ومن شاء أن يصدّق فليصدّق، هذا شأنه)) فَرَأَى الْكِتَابَ فِيهِمَا، فَقَرَأَهُ وَسَكَتَ عَلَيْهِ.(انتهى)
هذه حقيقة تأريخ التيمية أيها العقلاء وكيف تتم تصفية الآلاف من المسلمين السنة من خلال سيناريوهات يصنعها كتاب التيمية أمثال ابن الأثير وغيره والحمد لله رب العالمين 
http://up.1sw1r.com/upfiles2/xgz89839.jpg
https://www.youtube.com/watch?v=jda2uHVRQdU






التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !